الصفحه ٦٠ :
بالمدينة بعشرة آلاف دينار ثم رد الارض عليه فكتب هشام الى عامل المدينة ان يسيرهم
اليه ففعل فسألهم هشام عن
الصفحه ٦٣ : وانه خرج موطناً نفسه على القتل مع غلبة ظنه بانه يقتل
فاختار المنية على الدنية وقتل العز على عيش الذل
الصفحه ٧٢ :
عند بعض دور الكوفة
فقال يا منصور امت فلم يرد عليه عمر شيئاً فشد نصر عليه وعلى اصحابه فقتله وانهزم
الصفحه ٧٦ :
من بعض القرى
فاستكتموه امره فاستخرج النصل فمات من ساعته فدفنوه في ساقية ماء وجعلوا على قبره
التراب
الصفحه ٧٨ : حجر ايضاً في صواعقه. وقد نظم المؤلف قصيدة في الرد على الحكيم الكلبي وتوجد
في القسم الاول من الرحيق
الصفحه ٣ :
٦٧٩١ (
ابو الحسين زيد الشهيد ابن علي بن الحسين ابن علي بن أبي طالب : ).
ولد سنة ٥٧ كما عن اخطب
الصفحه ٤٥ :
جده عن علي صلى بنا
رسول الله (ص) صلاة الفجر ذات يوم بغلس ثم التفت الينا فقال أفيكم من رأى الليلة
الصفحه ٧٣ : بهم حتى انتهوا الى زيد في دار الرزق وخرج اليه زيد وعلى
مجنبته (١)
نصر بن خزيمة ومعاوية بن اسحاق فلما
الصفحه ٨٥ :
ذكرنا هذا الخبر في هذا الموضع لقتل هشام زيد بن علي وما نال هشاما من المثلة وما
فعل بسلفه من الاحراق
الصفحه ٧ :
( صفته )
في مقاتل الطالبيين بسنده عن محمد بن
الفرات رأيت زيد ابن علي وقد اثر السجود بوجهه اثراً
الصفحه ٤١ : خرجنا مع زيد بن علي الى مكة فلما كان نصف الليل واستوت الثريا
قال يا بابكي أما ترى هذه الثريا أترى احداً
الصفحه ٥٤ :
فرقى علية عالية وأمر هشام خادماً ان يتبعه بحيث لا يراه زيد ويسمع ما يقول فصعد
زيد وكان بادناً فوقف في
الصفحه ٦٩ :
بالعراق الحديث.
ومرت احاديث أخرى تتضمن الاخبار بقتل زيد وصلبه وهذه الاحاديث تدل على ان خبر قتل
زيد
الصفحه ٧٠ : بن
ربيعة ان يوسف بن عمر لما علم بخروج زيد امر بالصلاة جامعة وبان من لم يحضر المسجد
فقد حلت عليه
الصفحه ٧١ : بن العباس الكندي فشد على القاسم وعلى اصحابه فقتل
صدام وارتث (١)
القاسم فأتي به الحكم بن الصلت فقتله