الصفحه ٥٣ : .
وقال لهم خالد في ذلك اليوم اغدوا علي غداً فلست لعبد الملك ان لم افصل بينكما
فباتت المدينة تغلي كالمرجل
الصفحه ٦٦ :
يفي لك هؤلاء وقد
غدر اولئك بجدك قال قد بايعوني ووجبت البيعة في عنقي واعناقهم قال أفتأذن لي ان اخرج
الصفحه ٤ :
من علي بن الحسين عليهالسلام فبمث بها اليه وهي ام
زيد بن علي عليهالسلام
ويأتي ان هشام بن عبد
الصفحه ٥٠ : الطامع في الخلافة وامك أمة فقال ان لكلامك جوابا فان شئت
أجبت قال وما جوابك فقال لو كان في ام الولد تقصير
الصفحه ٦٠ :
الى المدينة فلما
ولي يوسف بن عمر كتب الى هشام بذلك وذكر ان خالد بن عبد الله ابتاع من زيد ارضاً
الصفحه ١١ : احسن بني هاشم عبارة واجملهم اشارة وكانت ملوك بني امية تكتب الى
صاحب العراق ان امنع اهل الكوفة من حضور
الصفحه ٣٣ :
( عبادته )
عن تفسير فرات بن ابراهيم أنه روى عن
سعيد بن جبير انه قال قلت لمحمد بن خالد كيف قلوب
الصفحه ٣٦ : جعفر عليهالسلام
وافضلهم ورعا وفقها وسخاء وشجاعة وعلما وزهداً وكان يدعى حليف القرآن وحيث انه خرج
بالسيف
الصفحه ٧٥ : له ان نزعته من رأسك مت قال الموت ايسر علي مما أنا فيه فاخذ
الكلبتين فانتزعه فساعة انتزاعه مات وفي
الصفحه ٧٧ : الصلت رأسه وسيره الى يوسف بن عمر
وهو بالحيرة فامر يوسف ان يصلب زيد بالكناسة هو ونصر بن خزيمة ومعاوية ابن
الصفحه ٨٣ : والرجل الشريف النبيل يكتفي عند الظفر بخصمه بقتله ان لم يكن للعفو
موضع وتأنف نفسه ويأبى له كرم طباعه
الصفحه ٤٦ : عليهالسلام فقلت نعم جعلت فداك
( الى ان قال ابو حمزة ) فاتينا الذكوات البيض فقال هذا قبر امير المؤمنين علي بن
الصفحه ٧٢ : ويوسف ابن عمر على التل ينظر الى زيد واصحابه وهم يكرون ولو
شاء زيد ان يقتل يوسف لقتله. ثم ان زيداً اخذ
الصفحه ٧٦ : قبره فاستخرجه يوسف وبعث برأسه الى هشام فكتب
اليه هشام ان اصلبه عرياناً فصلبه يوسف كذلك وبنى تحت خشبته
الصفحه ٨٧ : .
وبسنده عن ابي عوانة فارقني سفيان على انه
زيدي.
وبسنده كان رسول زيد الى خراسان عبدة بن
كثير الجرمي