الصفحه ٧٤ : يبعث اليه الناشبة (٣) فبعث اليه سليمان ابن كيسان في
القيقانية (٤)
وهم بخارية وكانوا رماة فجعلوا يرمون
الصفحه ٦٩ : وصلبه كان مشهوراً معروفا عند اهل البيت :
قبل وقوعه.
( خروجه ومقتله )
قال ابو الفرج وابن الاثير فلما
الصفحه ٩٧ :
يحيى ويحيى في الكتائب يرتدي
وريطة هي بنت ابي هاشم عبد الله بن محمد
بن حنفية ام يحيى وزوجة زيد
الصفحه ٥٧ :
ابن عوف وايوب بن
سامة المخزومي وكتب فيهم يوسف بن عمر عامل هشام على العراق الى هشام وزيد بن علي
الصفحه ٦٣ :
الى آخر الابيات ثم
قال فخرجت من عنده وظننت ان في نفسه شيئاً وكان من امره ما كان ويعلم مما مر ويأتي
الصفحه ٦٥ :
ليوكل وكيلا فلما
رأى جد يوسف في امره سار حتى اتى القادسية وقيل الثعلبية فتبعه اهل الكوفة وقالوا
الصفحه ١٢ : (
نحاول ملكا او نموت فنعذرا ) ولم يكن في قيامه معتقداً كمعتقد الذين يزعمون انهم
تبعوا آثاره واستناروا
الصفحه ٣٢ :
روي الشيخ حسين بن
عبد الوهاب المعاصر للشيخ الطوسي في كتاب عيون المعجزات ان زيد بن علي مر باخيه
الصفحه ٢٩ : ما مر اخذته
من بين يديه الخ فإنما يراد به اخذته في طلبه منك الخروج معه والله اعلم.
وفي الكافي في
الصفحه ٣١ :
من امام ضل عن وقته
فكان التابع فيه اعلم من المتبوع (١)
أتريد يا اخي ألا تحيي ملة قوم قد كفروا
الصفحه ٩٩ : ـ نق خاتمه ـ اقوال العماء فيه ........................................................ ٧
ما ورد في
الصفحه ٢٥ : القدح فيه
)
قال الفاضل المازندراني في حاشية الكافي
: اعلم ان الروايات في مدح زيد وذمه مختلفة وروايات
الصفحه ٣٠ :
في سبيل الله حق
جهاده ودفع عن رعيته وذب عن حريمه قال ابو جعفر هل تعرف يا اخي من نفسك شيئاً مما
الصفحه ٤٢ :
على واصل مع كونه يجوز الخطأ على جده علي بن ابي طالب في حرب الجمل والنهروان ولان
واصلا كان يتكلم في
الصفحه ٩٢ : ذلك ان الارادة بمعنى عدم المنع لا بمعنى المحبة قال وقال في قوله تعالى ( وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ