الصفحه ٥٧ : يجمع بينكم وبينه فقال له زيد
أنشدك الله والرحم أن لا تبعث بنا الى يوسف قال وما الذي تخاف من يوسف قال
الصفحه ٧٤ : غير موضع ما يدل على ان العسكر الذي كان يحارب زيداً كان اكثره او جملة
منه من اهل الشام والظاهر ان
الصفحه ٦٧ : اي كناسة هذه قال كناسة الكوفة فقلت جعلت فداك هذه الواقعة من
المحتوم فقال اي والذي بعث محمد بالحق ان
الصفحه ٧٠ : بن
ربيعة ان يوسف بن عمر لما علم بخروج زيد امر بالصلاة جامعة وبان من لم يحضر المسجد
فقد حلت عليه
الصفحه ٨٤ :
الى آخر الدهر وسموا
بني آكلة الاكباد وامر امير المؤمنين علي عليهالسلام
ولده ان يفنوه ليلا ويخفوا
الصفحه ٣٧ : فقال
انا من العترة ثم زارني فقلت يا ابن رسول الله هذا الذي قلته عن علم منك او نقلته
عن رسول الله فقال
الصفحه ٧٩ :
صنع به فبكيت فقلت له وما الذي ذكرت منه فقال ذكرت مقتله وقد اصاب جبينه سهم فجاء
ابنه يحيى فانكب عليه
الصفحه ٩٤ : الدنيا على الشرف
وبادروا بالذي تحوي اكفهم
من الخطير ولو اشفوا على التلف
الصفحه ٦٥ : يكفيكهم باذن الله تعالى وحلفوا بالايمان المغلظة وجعل يقول
اني أخاف ان تخذلوني وتسلموني كما فعلتم بابي وجدي
الصفحه ٦١ :
بكرت تخوفني الحتوف كأنني
اصبحت عن عرض الحياة بمعزل
فاجبتها ان
الصفحه ٢٦ :
عن بكار بن ابي بكر
الحضرمي قال دخل ابي وعلقمة على زيد بن علي وكان بلغهما انه قال ليس الامام منا من
الصفحه ٣٨ : قلت ليحيى بن زيد يا ابن رسول الله ان أباك قام بدعوى الامامة وخرج مجاهداً
في سبيل الله وقد جاء عن رسول
الصفحه ٤٩ :
مثلي بتقوى الله قال
لا أحد فوق ان يوصى بتقوى الله ولا احد دون ان يوصي بتقوى الله قال هشام بلغني
الصفحه ٩١ :
فقال حدثني ابي عن
جده عن رسول الله صلوات الله عليهم اجمعين انه قال من انعم الله عليه بنعمة فليحمد
الصفحه ٢٨ : اخبرك بالدين ولم يخبرني به فقلت له جعلت
فداك من شفقته عليك من حر النار لم يخبرك خاف عليك ان لا تقبله