الصفحه ٨٢ : في ايام الوليد بن يزيد بن عبد الملك وظهر ابنه يحيى بن زيد بخراسان كتب
الوليد الى عامله بالكوفة ان
الصفحه ٣ : ورواية المقاتل وكما في الرياض وفي عمدة
الطالب روي انه قتل في النصف من صفر سنة ١٢١ وفيه عن ابن خرداد انه
الصفحه ٩٩ : حقه الاخبار ـ ما رواه الكشي
في مدحه ....................................... ١٤
ما رواه الصدوق في
الصفحه ٨ :
ان يموت عزيزاً وقد
اتفق علماء الاسلام على فضله ونبله وسمو مقامه كما اتفقت معظم الروايات على ذلك
الصفحه ١٤ : )
في الرياض اختلفت الاخبار وتعارضت
الآثار بل كلام العلماء الاخيار في مدحه والروايات في فضله كثيرة. اقول
الصفحه ٢٠ : محمد يمسك لزيد بن علي بالركاب ويسوي ثيابه على السرج ( قال المؤلف ) في هذا
الحديث نظر فان قلنا ان الصادق
الصفحه ٢٤ :
ابي عن جدي انه يخرج
من ولده رجل يقال له زيد يقتل بالكوفة ويصلب بالكناسة يخرج من قبره نبشاً تفتح
الصفحه ٩٠ : الآيات المتقدمة ولكن زيدا رضياللهعنه انما قال انه لم
يجد في القرآن لا في الروايات واما دعوى انه ليس من
الصفحه ١٦ :
( ما جاء عن ائمة اهل البيت
وغيرهم في مدح زيد )
[ ما رواه الصدوق في العيون
في مدحه ]
فروى بسنده
الصفحه ٣١ : مزيد عليه ولم يظهر من زيد انه بقي مصراً على رأيه ولكنه مع ذلك خرج الا
ان خروجه ـ كما دلت عليه الروايات
الصفحه ٥٦ :
( ثالثها ) انه كان السبب في خروجه ان
خالد بن عبد الله القسري وابنه يزيد ادعيا ما لا قبل زيد وغيره
الصفحه ٥٤ :
ان يحدث الله له دولة
تترك آثار العدا كالرماد
وفي رواية أنه نهض من عند هشام
الصفحه ٦٢ : قال احلف لك قال وان حلفت فانت غير مصدق قال زيد ان الله
لم يرفع من قدر احد ان يحلف له بالله فلا يصدق
الصفحه ٢٣ :
يا معروف انشدني من
طرائف ما عندك فأنشده
لعمرك ما ان ابو مالك
بوان ولا بضعيف
الصفحه ٥٢ : مما صار اليه. وهذا من الاعذار التي هي
اقبح من الذنب. ورواه الطبري في ذيل المذيل بسنده عن عبد الله بن