الصفحه ٢٧ : الى الحجة من كتاب الحجة الحديث الخامس عدة من اصحابنا عن احمد ابن محمد
بن عيسى عن علي بن الحكم عن ابان
الصفحه ٥٢ :
ثم مضى فكان وجهه الى الكوفة فخرج بها ثم قتل وصلب فاخبرت هشاماً بعد ذلك بما قاله
زيد لما خرج من عنده
الصفحه ٦٣ :
ان الذي دعا زيداً الى الخروج انما هو اباء الضيم والامر بالمعروف والنهي عن
المنكر لا طلب ملك وامارة
الصفحه ٢ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وصلى الله على سيدنا محمد
وآله وسلم ( وبعد ) فهذه سيرة جدنا ابي
الصفحه ٦٢ : فقال له هشام اخرج عني فقال له لا
تراني الا حيث تكره فلما خرج من بين يدي هشام قال من احب الحياة ذل فقال
الصفحه ١٠ : وعن ابي المؤيد موفق ابن احمد المكي اخطب
خوارزم انه روى في مقتله عن خالد ابن صفوان قال انتهت الفصاحة
الصفحه ٧٢ :
من كان معه واقبل زيد حتى انتهى الى جبانة الصائديين وبها خمسمائة من اهل الشام
فحمل عليهم زيد في اصحابه
الصفحه ٨٢ : في ايام الوليد بن يزيد بن عبد الملك وظهر ابنه يحيى بن زيد بخراسان كتب
الوليد الى عامله بالكوفة ان
الصفحه ٧٦ : والحشيش واجري الماء على ذلك وحضر الحجام مواراته فعرف الموضع فلما اصبح
مضى الى يوسف متنصحا فدله على موضع
الصفحه ٧١ : سالم فاستخبر ثم رجع الى يوسف فاخبره فلما اصبح يوسف خرج الى تل قريب من
الحيرة فنزل معه قريش واشراف الناس
الصفحه ٥٩ :
بن سلمة فحبس زيداً وبعث الى اولئك فقدم بهم ثم حملهم الى يوسف بن عمر غير ايوب
فانه اطلقه لانه من
الصفحه ٩٢ : فَتَرْضَىٰ
) ان من رضائه
(ص) ان يدخل اهل بيته الجنة وقال المروءة انصاف من دونك والسمع الى من فوقك والرضى
بما
الصفحه ٩٥ :
ومن قحطان في حلق الحديد
كتائب كلما أردت قتيلا
تنادت ان الى الأعداء عودي
الصفحه ٢٢ :
( ما رواه الحميري والصدوق
في حقه )
عن الحميري في كتاب الدلائل انه روى عن
عبد الرحمن بن سعيد عن
الصفحه ٨٨ : فكيف اجعل ديني دونه. قال وكان سلمة بن كهيل من اشد
الناس قولا لزيد ينهاه عن الخروج وكان ابو كثير يضرب