الصفحه ٤٢ : القضاء والقدر على
خلاف مذهب اهل البيت الى آخر ما تكلم به من هذا الهذيان فانه لم يرد شيء من هذا عن
أئمة
الصفحه ٥٢ :
حاجة وتجهمه واسمعه
كلاماً شديداً فخرج من عنده وهو يأخذ شاربه ويفتله ويقول ما احب الحياة احد الا ذل
الصفحه ٥٣ : يجمعانهم له فقال خالد أما لهذا السفيه احد فقام رجل
من الانصار من آل عمرو بن حزم وقال يا ابن ابي تراب اما
الصفحه ٥٤ : لا يظهرن هذا منك فخرج من عنده وسار الى الكوفة ولما خرج من مجلس
هشام انشد :
شرده الخوف وازرى
الصفحه ٧٤ : وكان الناس فرقتين نظارة ومقاتلة قال سعيد فجئت الى مولى لي فاخذت منه مشملا (١) كان معه ثم استترت من خلف
الصفحه ٨٩ : فيكن.
( ما اثر عنه من المواعظ والحكم
والآداب ونحوها )
عن ابي المؤيد موفق بن احمد المكي
الملقب باخطب
الصفحه ٩٣ :
( ما روي عنه من الشعر )
قال المرتضى في كتاب الفصول المختارة من
المجالس والعيون والمحاسن للمفيد
الصفحه ٩٥ : بني ابيه
واجدداهم خير الجدود
فكم من والد لابي حسين
من الشهدا
الصفحه ٩٦ :
تنوء بكم خوامعها وطلس (١)
وضاري الطير من بقع وسود
ولست بآيس من
الصفحه ٩ : ( قرية من قرى الكوفة ) فقلت اي رجل كان فقال كان كما علمت
يبكي من خشية الله حتى تختلط دموعه بمخاطه واعتقد
الصفحه ٤٨ :
المجلس حتى لا يتمكن
من الوصول الى قربه فقال له زيد انه ليس من عباد الله احد فوق ان يوصى بتقوى الله
الصفحه ٦٠ :
الى المدينة فلما
ولي يوسف بن عمر كتب الى هشام بذلك وذكر ان خالد بن عبد الله ابتاع من زيد ارضاً
الصفحه ٧٦ :
من بعض القرى
فاستكتموه امره فاستخرج النصل فمات من ساعته فدفنوه في ساقية ماء وجعلوا على قبره
التراب
الصفحه ٩٤ :
ومما نسب اليه قوله :
لو يعلم الناس ما في العرف من شرف
لشرفوا العرف في
الصفحه ١٠ : الحسين وامه ام ولد ومناقبه اجل من ان تحصى وفضله اكثر من ان يوصف ويقال
له حليف القرآن.
وفي الرياض السيد