الصفحه ١٠ : الميرزا محمد
الاسترابادي ( صاحب الرجال ) فله رسالة في احواله اورد فيها كلام المفيد في
الارشاد بتمامه ونقل
الصفحه ١٢ : الى
الامام المعصوم من آل محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم.
وعن الشيخ البهائي في آخر رسالته
المعمولة في
الصفحه ١٣ : يقول القائل ما يرجع الى
الدنيا. وبسنده عن محمد بن ايوب الرافقي كانت البراجم (١) واهل النسك لا يعدلون
الصفحه ١٩ : الى نفسه انما
دعا الى الرضا من آل محمد (ص) ولو ظفر لوفى بما دعاكم اليه انما خرج الى سلطان
مجتمع لينقضه
الصفحه ٢٥ : من آل محمد.
وروى الكشي ايضاً في ترجمة ابي بكر
الحضرمي وعلقمة بسنده
الصفحه ٢٩ : ابي
جعفر محمد بن علي (ع) ومعه كتب من اهل الكوفه يدعونه فيها الى انفسهم ويخبرونه
باجتماعهم ويأمرونه
الصفحه ٣٥ : محمد صلّى الله عليه وسلّم فظنوه يريد
بذلك نفسه ولم يكن يريدها به لمعرفته باستحقاق اخيه الباقر
الصفحه ٣٧ : الباقين اخي الباقر وبعده جعفر الصادق وبعده موسى ابنه
وبعده علي ابنه وبعده محمد ابنه وبعده علي ابنه وبعده
الصفحه ٤١ : بين امة محمد صلّى
الله عليه وسلّم هذا حرص زيد على الاصلاح بين امة جده التي خذلته واسلمته الى بني امية
الصفحه ٤٤ : بالمدينة في الروضة يقول حدثني اخي محمد انه سمع
جابر بن عبد الله يقول سمعت رسول الله صلّى الله عليه وسلّم
الصفحه ٤٦ : شاور اخاه ابا جعفر محمد بن علي ابن الحسين بن علي فاشار عليه
بان لا يركن الى اهل الكوفة اذ كانوا اهل غدر
الصفحه ٥١ : صلبه خير البشر محمد (ص) فتقول
لي هذا وانا ابن فاطمة وابن علي وقام وهو يقول ( منخرق النعلين يشكو الوجى
الصفحه ٥٣ : شامت ومهموم فدعا بهما
خالد وهو يحب ان يتشاتما فذهب عبد الله يتكلم فقال له زيد لا تعجل يا ابا محمد
اعتق
الصفحه ٥٦ : صلوات الله عليه ان خالد بن
عبد الله القسري ادعى ما لا قبل زيد بن علي ومحمد بن عمر بن علي بن ابي طالب
الصفحه ٦١ : الطالب كان هشام بن عبد الملك
قد بعث الى مكة فاخذوا زيداً وداود بن علي بن عبد الله بن عباس ومحمد بن عمر