الصفحه ٦٨ : الكتاب فدعا زيداً فاعتنقه وألزق بطنه ببطنه وقال اعيذك بالله ان تكون صليب
الكناسة. وعن كتاب الثاقب في
الصفحه ٩٢ : الآباء من لم تدعه المودة الى الافراط وخير الأبناء من
لم يدعه التقصير الى العقوق.
وفي كتاب لباب الآداب
الصفحه ٩٣ :
( ما روي عنه من الشعر )
قال المرتضى في كتاب الفصول المختارة من
المجالس والعيون والمحاسن للمفيد
الصفحه ٥ : يا ابا حمزة
هذه تأويل رؤياي من قبل قد جعلها ربي حقاً.
وروى ابن ادريس في السرائر عن كتاب ابي
القاسم
الصفحه ٦ : خوارزم انه قال في كتاب المقتل الذي ألفه روي
انه لما ولد زيد ابن علي رضياللهعنه
سنة ٧٥ بشر به علي بن
الصفحه ١٣ :
ابن علي ولا افقه
ولا اشجع ولا ازهد. وعن كتاب زينة المجالس ان زيداً ذهب يوماً الى خالد بن عبد الله
الصفحه ١٥ : قال رسول الله (ص) وقال الله عز وجل في كتابه حتى مضى اخوك فاتيناكم
آل محمد وانت فيمن اتينا فتخبرونا
الصفحه ١٧ :
حق جهاده هو اجتباكم
ثم قال : قال محمد بن علي بن الحسين مصنف هذا الكتاب لزيد بن علي فضائل كثيرة عن
الصفحه ١٨ : فلان وفلان فدخلنا على الصادق عليهالسلام فدفعنا اليه الكتاب
فقرأه وبكى ثم قال انا لله وانا اليه راجعون
الصفحه ٢٢ :
( ما رواه الحميري والصدوق
في حقه )
عن الحميري في كتاب الدلائل انه روى عن
عبد الرحمن بن سعيد عن
الصفحه ٢٧ : الى الحجة من كتاب الحجة الحديث الخامس عدة من اصحابنا عن احمد ابن محمد
بن عيسى عن علي بن الحكم عن ابان
الصفحه ٢٩ : القوم لمعرفتهم بحقنا وبقرابتنا من
رسول الله (ص) ولما يجدون في كتاب الله عزوجل من وجوب مودتنا وفرض طاعتنا
الصفحه ٣٤ : معروفة الف فيها بعض
العلماء مؤلفاً ففي كشف الظنون ج ٢ ص ٦٢٤ كتاب النير الجلي في قراءة زيد ابن علي لابي
الصفحه ٤٢ : قبره فرفضه جماعة فسموا الرافضة وذكرنا في الجزء الاول
من هذا الكتاب انه يجوز ان يكون قال ذلك استصلاحاً
الصفحه ٤٨ : . وفي كتاب مختار البيان والنبيين للجاحظ
عند تعداد الخطباء : ومنهم زيد بن علي بن الحسين قال وكان قد وشي