الصفحه ٧٩ :
صنع به فبكيت فقلت له وما الذي ذكرت منه فقال ذكرت مقتله وقد اصاب جبينه سهم فجاء
ابنه يحيى فانكب عليه
الصفحه ٢٧ :
يلقمنيها أفتراه كان
يشفق علي من حر الطعام ولا يشفق علي من حر النار فيقول لي اذا انا مت فاسمع واطع
الصفحه ٣٥ :
الاب كان يلقن الابن
منه الى امير المؤمنين علي (ع) وهذا مشكل لان الحسين ذا الدمعة كان يوم قتل ابوه
الصفحه ٣٧ : فقال
انا من العترة ثم زارني فقلت يا ابن رسول الله هذا الذي قلته عن علم منك او نقلته
عن رسول الله فقال
الصفحه ٧٠ :
والشرط (١) والمناكب (٢) والمقاتلة (٣) فادخلوهم المسجد ثم نادى مناديه ايما
رجل من العرب والموالي
الصفحه ٧١ :
الجارود زياد بن المنذر الهمداني هردياً من مئذنتهم ونادى بشعار زيد فلما كانوا في
صحاري عبد القيس لقيهم جعفر
الصفحه ٧٢ :
من كان معه واقبل زيد حتى انتهى الى جبانة الصائديين وبها خمسمائة من اهل الشام
فحمل عليهم زيد في اصحابه
الصفحه ٧٣ :
به وقال له فلك من صاحب خيل ودعا العباس بن سعد المري ( المرادي ) صاحب شرطته
فبعثه الى اهل الشام فسار
الصفحه ٨٤ : قبره خوفا من بني امية ان ينبشوه ويمثلوا به لما علمه
بما سمعه من الرسول (ص) من دولتهم ومثل دعي بني امية
الصفحه ٦ :
من اولاده مسمى بزيد سيستشهد مجاهداً في سبيل الله فلما خرجت هذه الآيات دالة على ان
هذا الولد سيكون
الصفحه ٣٦ : ودعا الى الرضا من آل محمد زعم كثير من الناس لا سيما جهال اهل الكوفة هذا
الزعم وتوهموا انه دعا الى نفسه
الصفحه ٣٨ : الله (ص) انه ذم من خرج مدعياً للامامة كاذباً فقال
مه يا ابا عبد الله ان ابي كان اعقل من ان يدعي ما ليس
الصفحه ٤٢ : القضاء والقدر على
خلاف مذهب اهل البيت الى آخر ما تكلم به من هذا الهذيان فانه لم يرد شيء من هذا عن
أئمة
الصفحه ٥٢ :
حاجة وتجهمه واسمعه
كلاماً شديداً فخرج من عنده وهو يأخذ شاربه ويفتله ويقول ما احب الحياة احد الا ذل
الصفحه ٥٤ : لا يظهرن هذا منك فخرج من عنده وسار الى الكوفة ولما خرج من مجلس
هشام انشد :
شرده الخوف وازرى