الصفحه ١١٠ :
تبصر شيئا إلا
اتلفته ولا ينطوى ذنبها على شيء إلا أهلكته به ، ويقال ان لحمها يشفي من جميع
الأوصاب
الصفحه ١١١ : وتسعمائة جزيرة ويقع بين
هذه الجزائر عنبر كثير تكون القطعة منه مثل البيت ، وهذا عنبر ينبت في قعر البحر
فإذا
الصفحه ٣ :
على ركوب البحر ، وكان من الواضح منذ عهد طويل ان المستعمرة العربية الفارسية
بمينا كانتون بالصّين ، كانت
الصفحه ٧ : الى مينا (خانفو)
أو (كانتون) الحديثة بالصين.
وكانت الرحلة
البحرية من (مسقط) الى الصين تستغرق أكثر من
الصفحه ٣٣ : رؤوسهن ويجعلن فيها الأمشاط
فربما كان في رأس المرأة (٢) عشرون مشطا من العاج وغير ذلك ، والرجال يغطون
الصفحه ٦٢ : فتناول منه
درجا ، وقال للترجمان : أره صاحبه فرأيت في الدرج صور الأنبياء فحركت شفتي بالصلاة
عليهم ، ولم
الصفحه ٦٥ : وساقتها الرّياح بأمواج البحر فقذفته إلى بحر الخزر ،
ثمّ جرى في خليج الرّوم ونفذ منه إلى بحر الرّوم والشّام
الصفحه ٩٩ :
الحوش الشمالي :
تحت برج الصخرة مائة وعشرون ذراعا.
دائر القلعة من
الشمال اثنى سو (١) ذراعا
الصفحه ١٧ : ، فتقع القطعة مثل البيت (٤) ونحوه ، وهذا العنبر ينبت في قعر البحر نباتا ، فإذا اشتد
هيجان البحر قذفه من
الصفحه ٤١ :
كان من مدينة مثل
خانفو قاسم ملكها ديفو ، والخصىّ يدعى الطوقام وخصيانهم منهم مسلولون ، وقاضي
القضاة
الصفحه ٤٤ : فلس يكون ذلك قريبا من ألفى دينار ، والعشرون الخشبه
فيها موته ، فليس يكاد أحد ببلاد الصين يعطى هذا من
الصفحه ١٠٠ :
من جسر الرستن إلى
باب مدينة حمص المعروف بباب الجامع الفا وثلاثمائة وخمسة وستون ذراعا قاسمي فرسخان
الصفحه ٤٩ : ولا الهند بأصحاب فرش.
ويتزوج الرجل من
الصين والهند ما شاء من النساء.
وطعام الهند الأرز
وطعام الصين
الصفحه ٥٠ : يذبحونه فيضربون هامته حتى يموت.
ولا يغتسل الهند
ولا الصين من جنابة ، وأهل الصين لا يستنجون الا بالقراطيس
الصفحه ٥٢ : الصّين ، ويزعمون انهم إن لم يهادوه لم تمطرهم السماء ، ولم
يبلغها أحد من اصحابنا فيحكى عنهم ، ولهم بزاة