الصفحه ٤٥ : في الحجر ذكر الأدوية والادواء ، داء كذا دواؤه كذا
، فان كان الرجل فقيرا أعطى ثمن الدواء من بيت المال
الصفحه ٦٦ : في البحر
وأقلّ من ذلك اذا ساعدت الرّياح ، وملكها يعرف بالمهراج (٢) ، ويقال : أنّ تكسيرها (٣) تسعمائة
الصفحه ٦٩ : عمارتها وما تحت يده من الجزائر ـ في نفسي شهوة كنت أحبّ بلوغها ،
فقال له الوزير ـ وكان ناصحا وقد علم منه
الصفحه ٩٣ :
على عنق رجل منهم ، وعليه فوطة قد استتر بها وفي يده شيء يعرف بالجترة (١) وهى مظلة من ريش الطواويس
الصفحه ١٢٤ : يكون مسافتها في البحر نحو من أربعمائة فرسخ وعمائرها متصلة ، وله
جزائر الرانج والرامى وغير ذلك مما لا
الصفحه ٦ : هذه التاجر سليمان التي تلقفها عنه ورواها وهذّ بها أبو زيد السيرافي ،
فالمذكور هو من قدامى الرحالة
الصفحه ١٥ :
وغوز وماغوز (١) ، وجبل قاف ، وبلاد سرنديب ، وفتح أبو حبيش ، وهو الرجل
الذي عاش من العمر مائتين
الصفحه ١٩ : (٢) وبسرنديب (٣) منها مغاص اللؤلؤ بحرها كله حولها.
وفي أرضها جبل
يدعى الرهون (٤) وعليه هبط آدم عليهالسلام
الصفحه ٢٣ :
__________________
(١) اللخم : من
الأسماك وصفه الرحالة ابن بطوطة عند زيارته لعمان قال «ولا معيشة لأهل ذلك المرسي
إلّا من صيد
الصفحه ٢٩ :
ثم تسير (١) المراكب إلى موضع يقال له صنف (٢) مسيرة عشرة أيام ، وبها ماء عذب ، ومنه يؤتي بالعود
الصفحه ٤٧ :
[عادات أهل الهند في إحراق موتاهم وعباداتهم]
وسرنديب (١) أخر الجزائر وهى من بلاد الهند ، وربما
الصفحه ٨١ :
الزّمان حتّى
ملكهم ملك أمر بمن فعل ذلك من الهند أن يؤخذ على أيّة حال كان ، ففعل ذلك فقتل
الهندي
الصفحه ٨٩ : سيراف
اذا وصلت في هذا البحر المتيامن عن بحر الهند فصارت إلى جدّة أقامت بها ونقل ماف
يها من الأمتعة التي
الصفحه ٩١ :
ويخلط بأخلاط لهم
يمسح بها مراكب البحر يسدّ به خرزها ، ويسدّ أيضا ما ينفتق من خرزها فيباع ودك هذا
الصفحه ٩٦ :
ميدان
باب قنسرين : طوله سبعمائة
وتسعة وثمانون ، ونصف بالقاسمي ، عرضه مائتان وخمسة وعشرون من جهة