الصفحه ٨٧ :
[ذكر خطبائهم]
ولهم الخطب وليس
في الأمم كخطبائهم بألسنتهم ، وفيهم من يتعبّد فيستتر بجلد نمر أو
الصفحه ٩٨ :
القلعة من برج المقطع إلى الحوش عشر مائة وخمسين ذراعا بالقاسمي ، مئتا ذراع
باليد.
طول الحوش :
ستمائة
الصفحه ٥ : الظن في أوائل القرن التاسع.
ويرى أكثر
الباحثين الأوربيين من المستشرقين في الجغرافيا أن هذا الرجل يكاد
الصفحه ٢٠ : انها واسعة لا تضبط ، منها : جزيرة يقال
لها الرامني (١) فيها عدة ملوك ، وسعتها يقال ثمانمائة أو تسعمائة
الصفحه ٢٤ :
العرب ، وأهل
الصين ، فيأتي الحريق على المتاع ، وذلك أنّ بيوتهم هناك من خشب ومن قنا (١) مشقق ، ومن
الصفحه ٢٧ : من الجزيرة في زواريق
منقورة من خشبة واحدة ، ومعهم النارجيل ، وقصب السكر والموز ، وشراب النارجيل :
وهو
الصفحه ٣٨ :
لكثرتهم ، وليس بينهم وبين بلاد الصين إلّا جبال وعقاب.
ويقال أن لملك
الصين من أمهات المدائن أكثر من مائتي
الصفحه ٦٠ :
[حذق أهل الصين في دقيق الصناعات](١)
وأهل الصين من
احذق خلق الله كفّا بنقش وصناعة وكلّ عمل لا
الصفحه ٧٢ :
مشحوذ قاطع فأمر
به فحزّ رأسه ثمّ أحرق.
رجع الى اخبار الصّين وذكر بعض أمورهم
كان أهل الصّين من
الصفحه ١١٢ :
ولا ينقطع عنه
المطر ولا تظهر حيتانه ولا دوابه ، ويخرج منه إلى بحر الصنف ، وفيه يكون شجر العود
الصفحه ١١٥ :
قد ذكرنا فيما سلف
من هذا الكتاب جملا من ترتيب البحار المتصلة والمنفصلة ، ونذكر في هذا الباب
الصفحه ٨ : في النصف الثاني من القرن الثالث عشر
الميلادي.
وقصص سليمان وابن
وهب قد دونها في بداية القرن العاشر
الصفحه ٢٥ :
يستعملها أهل
البحر يعني يقلعون ـ الى موضع يقال له مسقط (١) وهو آخر عمل عمان ، والمسافة من سيراف
الصفحه ٣٦ :
وفي بلاده الذهب
والفضة والعود والثياب الصمر (١) الذي يتخذ منه المذاب (٢)
[حيوان الكركدن]
وفى
الصفحه ٤٠ :
في مثله من قابل ،
يجعلونه في تابوت ، ويخلّونه في منازلهم ويجعلون عليه النّورة (١) ، فتمصّ ما