الصفحه ٧٣ :
بهم ، واعلم أنك
متى وصلت إلى الملك فلم يكن ما تظلمت منه ممّا يجب في مثله الوصول إليه ، فليس دون
الصفحه ٧٩ :
كالنفط ، ويمشي
وهامته تحترق وروائح لحم رأسه تفوح ، وهو لا يتغتّر في مشيته ، ولا يظهر منه جزع
الصفحه ٨٦ :
جفّ قطع الواحا
ويفتلون من ليف النّارجيل ما يخرزون به ذلك الخشب ويستعملون منه مركبا وينحتون منه
الصفحه ٩٤ :
بثلاثة دنانير ،
وما زاد ، ويحمل اليهم الزمرد الذي يرد من مصر مركبا في الخواتيم مصونا في الحقاق
الصفحه ١٠٩ :
البحار الخارجة عن المحيط أكبر منه ولا أشد أهوالا. وفي عرضه بلاد الواق واق
ومنابت القنا والخيزران ، وفيه
الصفحه ١٦ : تقتلها.
وتلتزق (٤) بالمركب فلا تقرب المركب هذه السمكة الكبيرة فرقا من
الصغيرة.
وفي هذا البحر
أيضا
الصفحه ١٨ : القميص مفروغا منه
نسجا بالكمين والدخريصين (٤) والجيب ، ويبنون السفن والبيوت ، ويعملون سائر الأعمال على
الصفحه ٢٢ :
ذكره] عراة ليست
لهم قوارب ، ولو كانت لهم لأكلوا كل من مرّ بهم ، وربما أبطأت المراكب في البحر
وتأخر
الصفحه ٣٠ :
فإذا جاوزت
السفينة الأبواب ودخلت الخور (١) صارت إلى ماء عذب إلى الموضع التي ترسى إليه من بلاد
الصفحه ٣١ :
اذا وجدوا الانسان
من غير بلادهم علقوه منكسا وقطّعوه وأكلوه نيّا ، وعدد هؤلاء كثير ، وهم في جزيرة
الصفحه ٥٣ :
الكتاب الثاني
من أخبار الصين والهند
قال أبو زيد الحسن
السيرافي : انّني نظرت في هذا الكتاب يعنى
الصفحه ٥٥ :
منه إلى مدينة
بمذو متاخمة لبلاد التبت فأقام بها ، ودامت أيام هذا النابغ وعظم شأنه ، وكان قصده
الصفحه ٦٣ :
صدقت لقد ملك هو
وقومه أجل الممالك الّا انّه لم يعاين ما ملك وانّما عاينه من بعده ، ورأيت صور
أنبيا
الصفحه ٦٤ :
في ناحيته من سائر
الملوك ، وإقامة النزل لى الى وقت خروجي ، فكنت في أخصب عيش وأنعمه ، الى أن خرجت
الصفحه ٨٤ : عراة قد غطّت شعورهم أبدانهم وفروجهم ، وأظفارهم مستطيلة
كالحراب اذ كانت لا تقصّ إلا ما ينكسر منها ، وهم