الصفحه ٥١ :
الكىّ ولهم علم
بالنجوم وذاك بالهند أكثر ، ولا أعلم أحدا من الفريقين مسلما ولا يتكلم بالعربيّة
الصفحه ٧٥ :
دواوين الملوك
بالجور المصرّح ، وأن يهمل أمر الحكم والحكام ، وانّه متى تحفّظ من هذين الأمرين ،
فلم
الصفحه ٧٦ :
والحالة الأخرى :
ترك أهل التبّت النوافج في حالها وغشّ أهل الصّين لما وقع إليهم منها ، وسلوكهم
أيضا
الصفحه ٧٧ : البريد مجهّزة الاذناب على سبيل بغال
البريد عندنا على سكك معروفة.
وأهل الصّين مهما
وصفناهم من أمرهم
الصفحه ٧٨ : الهند
في مملكة بلهرا
وغيره من ملوك الهند من يحرق نفسه بالنار ، وذلك لقولهم بالتناسخ وتمكّنه في
قلوبهم
الصفحه ١٢٠ :
من ألفى جزيرة وفي
قول المحق ألف وتسعمائة جزيرة ، كلها عامرة بالناس.
وملكة هذه الجزائر
كلها امرأة
الصفحه ١٢١ :
ذلك مما اذا تبينه
ذو المعرفة في سكان الأرض من المشرق والمغرب وجده على ما ذكرنا.
وليس يوجد في
الصفحه ٢١ :
تدعى لنجبالوس (٣) ، وفيها خلق كثير عراة الرجال منهم والنساء ، غير أن على
عورة المرأة ورقا من ورق الشجر
الصفحه ٢٨ : هناك الماء من
آبار عذبة ، وهم يؤثرون ماء الآبار على مياه العيون والمطر.
ومسافة ما بين
كولم وهي قريبة
الصفحه ٣٤ :
فأما بلهرا هذا
فانه أشرف الهند ، وهم له مقرّون بالشرف
وكل ملك من ملوك
الهند متفرد بملكه غير أنهم
الصفحه ٣٥ :
الملوك وليس أحد
من الهند أعدى للإسلام منه ، وهو على لسان من الأرض وأموالهم كثيرة وإبلهم
ومواشيهم
الصفحه ٤٦ :
إحماء شديدا حتى
يظهر النار فيها ، ثم يقال له : إبسط يدك فتوضع على يده سبع ورقات من ورق شجر لهم
الصفحه ٤٨ :
كيف يدبّر أمر
ملكه من هو سكران (١) ، وربما اقتتلوا على الملك وذلك قليل ، لم أر أحدا غلب
أحدا على
الصفحه ٦١ : مقدار شهرين من المدينة المعروفة بخانفو ، وأقام بباب الملك مدّة طويلة يرفع
الرقاع ويذكر انّه من أهل بيت
الصفحه ٦٧ :
غاية الخصب
وعمارتها منتظمة.
وذكر من يوثق
بقوله : أنّ الدّيكة اذا غرّدت في الاسحار للأوقات