الصفحه ٨١ : وأمن التّجار على أنفسهم.
والجوهر الأحمر
والأخضر والأصفر مخرجة من جبل سرنديب وهى جزيرة وأكثر ما يظهر
الصفحه ٢٤ :
العرب ، وأهل
الصين ، فيأتي الحريق على المتاع ، وذلك أنّ بيوتهم هناك من خشب ومن قنا (١) مشقق ، ومن
الصفحه ٢٨ : هناك الماء من
آبار عذبة ، وهم يؤثرون ماء الآبار على مياه العيون والمطر.
ومسافة ما بين
كولم وهي قريبة
الصفحه ١٦ : السمك الى فيها ، فإذا بغت علي حيوان البحر بعث الله سمكة نحو الذراع الخ
ما ذكره ، وأنظر مروج الذهب
الصفحه ٦٥ : الدهور ، ولا يجوز إن
كان ما قيل حقّا أن يكون العنبر وقع الى بحر الشّام إلّا من بحر عدن والقلزم ، وهو
الصفحه ٩٨ : : على
الانفراد مائة وخمسين ذراعا باليد ، من برج القطائف إلى القلعة مائة ثمانية ،
ذراعا باليد.
حوش باب
الصفحه ١٠٣ :
بعد ما بين دمشق
وبصرى إلى الكسوة (١) أربعة وثلاثون ألفا وستمائة وثمانية أذرع فرسخان وثلث ونصف
عشر
الصفحه ٩٠ : على الساحل ، فإذا رآه النّجيب برك بصاحبه فأخذه ، ومنه ما يوجد فوق البحر
ويزن وزنا كثيرا ، وربما كان
الصفحه ٣٦ : في حكايته ، القرن كلّه اسود
والصورة بيضاء في وسطه ، وهذا الكركدن دون الفيل في الخلقه الى السّواد ما
الصفحه ٩٣ : المسفوف من الخوص مهما بقى من
الطعام إلى الماء ، واستأنفوا من غدهم مثله.
[الدنانير السندية]
وكان يحمل
الصفحه ٨٩ : لا يحصيه أحد لكثرة خيره.
[ذكر ما يقذفه بحر القلزم من العنبر]
فأمّا العنبر وما
يقع منه إلى سواحل
الصفحه ٧ : يرجع نسبه الى قريش ، وكان من الأعيان الأثرياء وقد غادر بلده البصرة
عند ما سقطت على أيدي ثوار الزنج سنة
الصفحه ٩٩ : وسبعمائة وخمسين ذراعا باليد.
بعد ما بين شيزر
وحماة على طريق العقبة في الصخر فرسخان ونصف وخمس.
[مدينة
الصفحه ٧٢ : الزّمان وأكثر ، فخرج إلى السلسلة التّي وصفت في
الكتاب ، وسبيل من حرّكها على الملك الكبير أن يباعد إلى
الصفحه ٥ : كتابه.
هذا فيما يتعلق
بالطريق البحري من قبل الرحالة العرب من التجار ، أما اذا رجعنا الى رحلاتهم
البرية