الصفحه ٥٩ : رجل من وجوه
التجار ومن لا يشكّ في خبره : أنّه صار إلى خصىّ كان الملك أنفذه إلى مدينة خانفو
لتخيّر ما
الصفحه ٨٢ : الخناجر الصّغار المرهفة ما يشدّ على صياصيها
، ثمّ ترسل وقمارهم في الذهب والفضّة والأرضين والنّبات وغير ذلك
الصفحه ٧٥ : ولا أودية لها ولا عمارة بقربها ، فهو السّبب
المانع من هجوم أهل خراسان على بلدهم
وأمّا ما كان من
الصفحه ٣٢ : السراويلين (٢) ، والثلاثة ، والأربعة ، والخمسة ، وأكثر من ذلك على قدر
ما يمكنهم ، وانما قصدهم أن يدفوا
الصفحه ٥٦ : ما لا يجب عليهم
وغلبوهم على أموالهم واستجازوا ما لم يجر الرسم به قديما في شيء من أفعالهم ، فنزع
الله
الصفحه ١٨ :
هذا النسق من الصنعة ، والودع يأتيهم على وجه الماء ، وفيه روح فتوخذ سعفه من سعف
النارجيل فتطرح على وجه
الصفحه ١٢٣ :
وجبال من الفضة ،
وفيه أيضا معادن ذهب ورصاص لا يكاد يتميز.
ثم يليه بحر الصنف
على ما رتبنا آنفا
الصفحه ١٢٤ : يؤتي على ذكره من جزائره وملكه ، وهو صاحب
البحر السادس وهو بحر الصنف.
ثم البحر السابع
وهو بحر الصين
الصفحه ٩١ :
ويخلط بأخلاط لهم
يمسح بها مراكب البحر يسدّ به خرزها ، ويسدّ أيضا ما ينفتق من خرزها فيباع ودك هذا
الصفحه ١٢٢ : ء إلا أتلفته ، ويمطرون عقيب ذلك مطرا زهكا ، فيه أنواع من
قذا البحر.
فأما البحر الرابع
هو كلاه بار على
الصفحه ٦٩ : الأيام ، وهو حدث متسرع ، وانّه جلس يوما في
قصره وهو مشرف على واد يجري بالماء العذب ك (دجلة) العراق ، وبين
الصفحه ٢٦ : المراكب منها إلى بلاد الهند
وتقصد الى كولم ملى (٣) ، والمسافة من مسقط الى كولم ملي شهر على اعتدال الريح
الصفحه ١١٨ :
إلى المسقط وهى
قرية منها ، يستقي أرباب المراكب الماء من أبار هنالك عذبة خمسون فرسخ.
ومن المسقط
الصفحه ٨٨ : ، فبلغ من بهذه الجزائر من اليونانية أمره فدخلوا في جملة
ما دخلت فيه الروم من التّنصر وبقاياهم بها الى هذا
الصفحه ٧٩ : منها ما تهيأ له
، وهو يتكلّم ثمّ قطع بالخنجر منها قطعة فدفعها إلى اخيه استهانة بالموت وصبرا على
الألم