الصفحه ٥٧ : الزواني ، وتسأل حملها على الرسم في مثلها ،
ومن رسمهم فيمن أراد ذلك من النساء أن تكتب نسبها وحليتها وموضع
الصفحه ٦٠ : يلتمس
الجزاء على لطيف ما ابتدع ، فيأمر الملك بنصبه على بابه من وقته ذلك إلى سنة ، فان
لم يخرج أحد فيه
الصفحه ٧١ : أحد من أصحابه يده إلى شيء من بلاد القمار.
فلمّا رجع إلي
مملكته قعد على سريره وأشرف على غديره ووضع
الصفحه ٨٢ : الخناجر الصّغار المرهفة ما يشدّ على صياصيها
، ثمّ ترسل وقمارهم في الذهب والفضّة والأرضين والنّبات وغير ذلك
الصفحه ١١٠ :
تبصر شيئا إلا
اتلفته ولا ينطوى ذنبها على شيء إلا أهلكته به ، ويقال ان لحمها يشفي من جميع
الأوصاب
الصفحه ١١٧ : النفس من هنالك بدلا من المنخزين ، لأن المنخزين يجعلون عليها شيئا من الذبل
، وهو ظهور السلاحف البحرية
الصفحه ١٢٤ : يؤتي على ذكره من جزائره وملكه ، وهو صاحب
البحر السادس وهو بحر الصنف.
ثم البحر السابع
وهو بحر الصين
الصفحه ٤٠ :
في مثله من قابل ،
يجعلونه في تابوت ، ويخلّونه في منازلهم ويجعلون عليه النّورة (١) ، فتمصّ ما
الصفحه ٤٥ :
عند أحد مالا ولم
يقرّ المودع بالمال قتل بالخشب ، ولم يقل لصاحب المال شيء فيؤخذ المال ويقسم على
الصفحه ٥٤ : على واد عظيم
وماء عذب ، فامتنع أهلها عليه فحاصرهم مدّة طويلة ، وذلك في سنة اربع وستين
ومائتين إلى أن
الصفحه ٥٩ : الطريق الذي يريد
الخادم أو الملك أن يمرّ فيه ، ومن كان على باب دار دخلها وأغلق الباب دونه ، حتّى
يكون
الصفحه ٧٨ : بين يديه على ورق الموز ، وينتدب من أصحابه
الثلاثمائة والأربعمائة باختيارهم لأنفسهم لا بإكراه من الملك
الصفحه ٧٩ : عليها أخذ الخنجر فوضعه على رأس فؤاده
فشقّه بيده إلى عانته ، ثمّ أدخل يده اليسرى فقبض على كبده ، فجذب
الصفحه ٨١ :
الزّمان حتّى
ملكهم ملك أمر بمن فعل ذلك من الهند أن يؤخذ على أيّة حال كان ، ففعل ذلك فقتل
الهندي
الصفحه ٨٤ : على سبيل سياحة ، وفي عنق كلّ
رجل منهم خيط فيه جمجمة من جماجم الأنس ، فاذا اشتدّ به الجوع وقف بباب بعض