الصفحه ٥٥ :
منه إلى مدينة
بمذو متاخمة لبلاد التبت فأقام بها ، ودامت أيام هذا النابغ وعظم شأنه ، وكان قصده
الصفحه ٦٣ :
صدقت لقد ملك هو
وقومه أجل الممالك الّا انّه لم يعاين ما ملك وانّما عاينه من بعده ، ورأيت صور
أنبيا
الصفحه ٩٨ :
القلعة من برج المقطع إلى الحوش عشر مائة وخمسين ذراعا بالقاسمي ، مئتا ذراع
باليد.
طول الحوش :
ستمائة
الصفحه ٣٨ :
لكثرتهم ، وليس بينهم وبين بلاد الصين إلّا جبال وعقاب.
ويقال أن لملك
الصين من أمهات المدائن أكثر من مائتي
الصفحه ٦٠ :
[حذق أهل الصين في دقيق الصناعات](١)
وأهل الصين من
احذق خلق الله كفّا بنقش وصناعة وكلّ عمل لا
الصفحه ٧٢ :
مشحوذ قاطع فأمر
به فحزّ رأسه ثمّ أحرق.
رجع الى اخبار الصّين وذكر بعض أمورهم
كان أهل الصّين من
الصفحه ٨ : في النصف الثاني من القرن الثالث عشر
الميلادي.
وقصص سليمان وابن
وهب قد دونها في بداية القرن العاشر
الصفحه ٤٠ :
في مثله من قابل ،
يجعلونه في تابوت ، ويخلّونه في منازلهم ويجعلون عليه النّورة (١) ، فتمصّ ما
الصفحه ٤٥ : في الحجر ذكر الأدوية والادواء ، داء كذا دواؤه كذا
، فان كان الرجل فقيرا أعطى ثمن الدواء من بيت المال
الصفحه ٩٣ :
على عنق رجل منهم ، وعليه فوطة قد استتر بها وفي يده شيء يعرف بالجترة (١) وهى مظلة من ريش الطواويس
الصفحه ٤٧ :
[عادات أهل الهند في إحراق موتاهم وعباداتهم]
وسرنديب (١) أخر الجزائر وهى من بلاد الهند ، وربما
الصفحه ٩٦ :
ميدان
باب قنسرين : طوله سبعمائة
وتسعة وثمانون ، ونصف بالقاسمي ، عرضه مائتان وخمسة وعشرون من جهة
الصفحه ٣٣ : رؤوسهن ويجعلن فيها الأمشاط
فربما كان في رأس المرأة (٢) عشرون مشطا من العاج وغير ذلك ، والرجال يغطون
الصفحه ٦٢ : فتناول منه
درجا ، وقال للترجمان : أره صاحبه فرأيت في الدرج صور الأنبياء فحركت شفتي بالصلاة
عليهم ، ولم
الصفحه ٩٩ :
الحوش الشمالي :
تحت برج الصخرة مائة وعشرون ذراعا.
دائر القلعة من
الشمال اثنى سو (١) ذراعا