الصفحه ٧١ :
يصلح للملك من بعد
هذا الجاهل فأقمه مقامه.
وانصرف من ساعته
راجعا إلى بلاده من غير أن يمدّ هو ولا
الصفحه ٧٤ :
الملوك يحرسها
ويقوم بها.
[ذكر من يتولى
القضاء واختبارهم لأمره]
ومن عجيب تدبيرهم
في قديم الأيام
الصفحه ٨٠ : عادت إلى حالها ، فجذب رأس قناة غليظة حتّى قربت منه ثمّ شدّ بها ضفائره
شدّا وثيقا ، ثمّ أخذ الخنجر وهو
الصفحه ٥١ :
الكىّ ولهم علم
بالنجوم وذاك بالهند أكثر ، ولا أعلم أحدا من الفريقين مسلما ولا يتكلم بالعربيّة
الصفحه ٧٥ :
دواوين الملوك
بالجور المصرّح ، وأن يهمل أمر الحكم والحكام ، وانّه متى تحفّظ من هذين الأمرين ،
فلم
الصفحه ٧٧ : البريد مجهّزة الاذناب على سبيل بغال
البريد عندنا على سكك معروفة.
وأهل الصّين مهما
وصفناهم من أمرهم
الصفحه ٧٨ : الهند
في مملكة بلهرا
وغيره من ملوك الهند من يحرق نفسه بالنار ، وذلك لقولهم بالتناسخ وتمكّنه في
قلوبهم
الصفحه ٢٨ : هناك الماء من
آبار عذبة ، وهم يؤثرون ماء الآبار على مياه العيون والمطر.
ومسافة ما بين
كولم وهي قريبة
الصفحه ٣٢ :
والصيف ، فأما
الملوك فالجيّد من الحرير ، ومن دونهم فعلى قدرهم ، واذا كان الشتاء لبس (١) الرجل
الصفحه ٣٥ :
الملوك وليس أحد
من الهند أعدى للإسلام منه ، وهو على لسان من الأرض وأموالهم كثيرة وإبلهم
ومواشيهم
الصفحه ٤٦ :
إحماء شديدا حتى
يظهر النار فيها ، ثم يقال له : إبسط يدك فتوضع على يده سبع ورقات من ورق شجر لهم
الصفحه ٤٨ :
كيف يدبّر أمر
ملكه من هو سكران (١) ، وربما اقتتلوا على الملك وذلك قليل ، لم أر أحدا غلب
أحدا على
الصفحه ٦١ : مقدار شهرين من المدينة المعروفة بخانفو ، وأقام بباب الملك مدّة طويلة يرفع
الرقاع ويذكر انّه من أهل بيت
الصفحه ٧٣ :
بهم ، واعلم أنك
متى وصلت إلى الملك فلم يكن ما تظلمت منه ممّا يجب في مثله الوصول إليه ، فليس دون
الصفحه ٧٩ :
كالنفط ، ويمشي
وهامته تحترق وروائح لحم رأسه تفوح ، وهو لا يتغتّر في مشيته ، ولا يظهر منه جزع