الصفحه ١٢٩ :
الايارجات : ٨٧
باشو : ٥٤
البال : ٩٠
الببغاوات : ٨٩
بتومه : ٢٨
البحار : ٥٥
بحر الروم : ٦٥
بحر
الصفحه ١٢٠ : وبذلك جرت عادتهم من قديم الزمان لا يملكهم رجل ، والعنبر يوجد في هذه
الجزائر يقذفه البحر ، ويوجد في بحرها
الصفحه ١٨ : والودع
الذي يستخرج من البحر ويقال له الكوري وغير ذلك» قال الكرملي : والودعة ليست
بالكوري فالودعة اسم عام
الصفحه ٢٧ : على جزيرة صنجي
من بلاد الصين «ثم يليها قطعة تسمى بحر كله منسوبة الى جزيرة (كله). وكله مدينتها
الكبرى
الصفحه ١١٢ :
ولا ينقطع عنه
المطر ولا تظهر حيتانه ولا دوابه ، ويخرج منه إلى بحر الصنف ، وفيه يكون شجر العود
الصفحه ١٥ : على المركب فتغرقه.
وفي هذا البحر [سمكة
اصطدناها](٦) يكون طولها عشرين ذراعا فشققنا بطنها فأخرجنا منها
الصفحه ١١٠ : البحر من قعره وربما القى اضطرابه به نارا لها ضوء شديد
الصفحه ٢١ : يحتاجون إليه من كسوة
لأنه لا حرّ عندهم ولا برد.
ومن وراء هؤلاء
جزيرتان بينهما بحر يقال لهما (٤) اندامان
الصفحه ١٠٩ :
وبعد هذا بحر لا
يدرك عمقه ولا يضبط عرضه تقطعه المراكب بالرّيح الطيبة في شهرين وليس أيضا في
الصفحه ٢٩ :
ثم تسير (١) المراكب إلى موضع يقال له صنف (٢) مسيرة عشرة أيام ، وبها ماء عذب ، ومنه يؤتي بالعود
الصفحه ١٢٣ :
وجبال من الفضة ،
وفيه أيضا معادن ذهب ورصاص لا يكاد يتميز.
ثم يليه بحر الصنف
على ما رتبنا آنفا
الصفحه ٦٧ : بالزابج أنّ ملكا من ملوكهم في قديم الأيام ، وهو
المهراج وقصره على ثلاج يأخذ من البحر ، ومعنى الثلاج واد
الصفحه ٨٧ :
[ذكر خطبائهم]
ولهم الخطب وليس
في الأمم كخطبائهم بألسنتهم ، وفيهم من يتعبّد فيستتر بجلد نمر أو
الصفحه ٢٠ :
(البوق) الذي ينفخ
فيه ممّا يدخرونه.
وفي هذا البحر اذا
ركب الى سرنديب جزائر ليست بالكثيرة ، غير
الصفحه ٢٤ : الصينيّة بسيراف وذلك لكثرة الأمواج في هذا البحر ، وقلة الماء في مواضع
منه.
والمسافة بين
البصرة وسيراف في