الصفحه ١٢٢ : إليهم.
وذكر لي جماعة من
النواخذة أنهم ربما رأوا في هذا البحر سحابا أبيض قطعا صغارا يخرج منه لسان أبيض
الصفحه ١١١ : وتسعمائة جزيرة ويقع بين
هذه الجزائر عنبر كثير تكون القطعة منه مثل البيت ، وهذا عنبر ينبت في قعر البحر
فإذا
الصفحه ٢٢ :
ذكره] عراة ليست
لهم قوارب ، ولو كانت لهم لأكلوا كل من مرّ بهم ، وربما أبطأت المراكب في البحر
وتأخر
الصفحه ٢٥ :
يستعملها أهل
البحر يعني يقلعون ـ الى موضع يقال له مسقط (١) وهو آخر عمل عمان ، والمسافة من سيراف
الصفحه ٢٣ : السمك ، وسمكهم يعرف باللخم بخاء معجمة مفتوحة ، وهو شبيه كلب البحر
يشرح ويقدد ويقتات به. وبيوتهم من عظام
الصفحه ١١٥ : جملا
من أخبار ما اتصل بنا من البحر الحبشي والممالك والملوك وجملا من ترتيبها وغير ذلك
من أنواع العجائب
الصفحه ٨٩ : سيراف
اذا وصلت في هذا البحر المتيامن عن بحر الهند فصارت إلى جدّة أقامت بها ونقل ماف
يها من الأمتعة التي
الصفحه ١٧ : ، فتقع القطعة مثل البيت (٤) ونحوه ، وهذا العنبر ينبت في قعر البحر نباتا ، فإذا اشتد
هيجان البحر قذفه من
الصفحه ٤٢ : الآن ، ولعل صاحب هذا الكتاب هو أول من وصفه من المؤلفين العرب
إذ لم يرد ذكره في غيره من الكتب. فليحقق
الصفحه ١٦ : تقتلها.
وتلتزق (٤) بالمركب فلا تقرب المركب هذه السمكة الكبيرة فرقا من
الصغيرة.
وفي هذا البحر
أيضا
الصفحه ٣٠ : بين سرنديب وكله وذلك من بلاد الهند في شرقي البحر
قوم من السودان عراة
__________________
(١) الخور
الصفحه ٣٩ : واللبان
وسبائك النحاس ، والذبل (١) من البحر وهي جلود ظهور السلاحف ، وهذا البشان الذي وصفنا (٢) ، هو
الصفحه ٣١ : الماء
وذكروا ان بناحية
البحر سمكا يخرج حتى يصعد على النارجيل فيشرب ما في النارجيل من الماء ثم يعود
الصفحه ١١٩ : أسرع منها فيسيرون عليها على ساحل بحرهم ، فإذا أحست هذه النجب
بالعنبر قد قذفه البحر بركت عليه قد ريضت
الصفحه ٩١ :
ويخلط بأخلاط لهم
يمسح بها مراكب البحر يسدّ به خرزها ، ويسدّ أيضا ما ينفتق من خرزها فيباع ودك هذا