الصفحه ٤٣ : حاله بنفسه ويشرح ظلامته ، وجميع البلاد فيها مثل ذلك.
ومن أراد سفرا من
بعضها الى بعض أخذ كتابين من
الصفحه ٤٥ :
الغرماء ولا يبايع بعد ذلك.
[الحجر الذي فيه ذكر الأدوية]
ولهم حجر منصوب
طوله عشرة أذرع مكتوب فيه نقرا
الصفحه ٨١ : التّاجر وقتل نفسه ، فجرى هذا على جماعة منهم ، وتلفت فيه أنفس الهند وأنفس
العرب ، فلمّا وقع البأس انقطع ذلك
الصفحه ١٢٣ :
وجبال من الفضة ،
وفيه أيضا معادن ذهب ورصاص لا يكاد يتميز.
ثم يليه بحر الصنف
على ما رتبنا آنفا
الصفحه ٦١ :
أن ركب في ذلك
المركب إلى بلاد الصّين ثم نزعت به همّته إلى قصد ملكها الكبير ، فسار إلى خمدان
في
الصفحه ٨٦ : .
[ذكر بلاد الزنج]
وبلاد الزنج واسعة
، وكلّ ما ينبت فيها من الذرة وهو أقواتهم ، وقصب السكر وسائر الشجر
الصفحه ٩٥ :
مساحة بعض البلاد الجارية في ملك الملك العادل نور الدين
أبى القسم محمود بن زنكى بن آقسنقر
الصفحه ١١٧ : التي يتخذ منها الأمشاط أو من القرن يضمها كالمشقاص لا
من الخشب ، ويجعل في آذانهم القطن فيه شيء من الدهن
الصفحه ٣٧ : ملوك
كثيرة لا يعلم عددهم إلّا الله تبارك وتعالى ، منهم الموجه (٣) وهم قوم بيض يشبهون الصين في اللباس
الصفحه ٣٨ : ، وانّما تسمى مدينة اذا كان لها الجادم.
[الجادم]
والجادم (٢) مثل البوق ينفخ فيه وهو طويل وغلظة ما يجمع
الصفحه ٤٧ :
[عادات أهل الهند في إحراق موتاهم وعباداتهم]
وسرنديب (١) أخر الجزائر وهى من بلاد الهند ، وربما
الصفحه ٥٤ : على واد عظيم
وماء عذب ، فامتنع أهلها عليه فحاصرهم مدّة طويلة ، وذلك في سنة اربع وستين
ومائتين إلى أن
الصفحه ٧٥ :
ومتاخمتها لبلاد الصّين فالذي بينها وبين الصغد مسيرة شهرين الّا انّه في مفازة
ممتنعة ورمال منتظمة لا ماء فيها
الصفحه ١٠٣ : التي في
قبو الماء أي الشرقي ، طولها خمسة وستون ذراعا ، عرضها ثلاث عشر ذراعا.
القبو الغربي مثل
الشرقي
الصفحه ١١٢ :
ولا ينقطع عنه
المطر ولا تظهر حيتانه ولا دوابه ، ويخرج منه إلى بحر الصنف ، وفيه يكون شجر العود