الصفحه ٥٨ :
[فلوس أهل الصين]
وهذه الفلوس
معمولة من نحاس وأخلاط من غيره معجونه به ، والفلس منها في قدر الدرهم
الصفحه ٧١ : الطست بين يديه وفيها رأس ملك القمار ،
وأحضر وجوه مملكته وحدّثهم بخبره والسّبب الذي حمله على ما أقدم عليه
الصفحه ٨٠ : كالنّار في سرعتها ، فقال لهم : انّي قاطع رأسي
به فإذا بان عن بدني فاطلقوه من ساعته ، فسأضحك اذا عادت
الصفحه ٨٧ :
[ذكر خطبائهم]
ولهم الخطب وليس
في الأمم كخطبائهم بألسنتهم ، وفيهم من يتعبّد فيستتر بجلد نمر أو
الصفحه ٨٨ :
كانوا عند قتله
دارا الكبير طوع يده ـ بالاحتفاظ بهم فكانوا في صيانة حتّى بعث الله عيسى عليهالسلام
الصفحه ١٢٢ : .
ويليهم جزائر يقال
لها ابرامان فيها أناس سود عجيبين الصور والمناظر مفلفوا الشعور ، قدم الواحد منهم
أكبر من
الصفحه ٣١ :
اذا وجدوا الانسان
من غير بلادهم علقوه منكسا وقطّعوه وأكلوه نيّا ، وعدد هؤلاء كثير ، وهم في جزيرة
الصفحه ٤٨ : ، وهدّيتهم من المال على قدر الامكان.
واذا احضر الرجل
منهم امراة فبغت ، فعليها وعلى الباغي بها القتل في جميع
الصفحه ٧٣ :
بهم ، واعلم أنك
متى وصلت إلى الملك فلم يكن ما تظلمت منه ممّا يجب في مثله الوصول إليه ، فليس دون
الصفحه ٧٧ : ويباعدها عن
نفسه ويبول فيها ، ويزعمون انّ ذلك أصحّ لأجسامهم ، وأنّ سائر ما يعتري من وجع
المثانة والبول من
الصفحه ٩١ : : (سبحان الذي خلق الأزواج كلّها مما تنبت الأرض ومن
أنفسهم وممّا لا يعلمون) (١) فاللؤلؤ يبتدى في مثل قدر
الصفحه ١١٨ : غايته في الماء اعنى الجبل المعروف برأس الجمجمة.
واذا كان ما وصفنا
من الجبل في البر ومنه تحت البحر سمى
الصفحه ١٢٤ : يكون مسافتها في البحر نحو من أربعمائة فرسخ وعمائرها متصلة ، وله
جزائر الرانج والرامى وغير ذلك مما لا
الصفحه ١٢٥ :
وغيرهم ممن قطع
هذه البحار ، وما ذكرناه عنهم فممكن غير ممتنع ولا واجب اذ كان جائز في مقدور
الباري
الصفحه ٣٩ : سنامان ، ولهم الغضار
الجيد ، ويعمل منه أقداح في رقة القوارير يرى ضوء الماء فيه ، وهو من غضار