الصفحه ٣ : الخليج العربي منذ العصر الساساني.
ويقال انه عند ما
استولى العرب على ميناء (الأبله) قرب البصرة في خلافة
الصفحه ٤٠ :
في مثله من قابل ،
يجعلونه في تابوت ، ويخلّونه في منازلهم ويجعلون عليه النّورة (١) ، فتمصّ ما
الصفحه ٤٦ :
إحماء شديدا حتى
يظهر النار فيها ، ثم يقال له : إبسط يدك فتوضع على يده سبع ورقات من ورق شجر لهم
الصفحه ٥٣ :
الكتاب الثاني
من أخبار الصين والهند
قال أبو زيد الحسن
السيرافي : انّني نظرت في هذا الكتاب يعنى
الصفحه ٥٩ :
والده من أهل
الصّين ويهديه إلى الملك تقرّبا به إليه ، فأمور الملك في خاصّته وخزائنه ومن
يتوجه إلى
الصفحه ٦٦ : في البحر
وأقلّ من ذلك اذا ساعدت الرّياح ، وملكها يعرف بالمهراج (٢) ، ويقال : أنّ تكسيرها (٣) تسعمائة
الصفحه ٧٢ :
شدّة التفقّد لأمرهم في قديم أيامهم وقبل تغيّره في هذا الوقت على حالة لم يسمع بمثلها.
[خبر التاجر
الصفحه ٨٢ :
غياض ورياض وهواء
معتدل ، وفي فوّهة هذا الغبّ البحر المعروف بهركند ، وهو نزة المكان ، الشاة فيه
الصفحه ٨٤ :
بقنّوج (١) خاصة ، وهو بلد عظيم في مملكة الجوز
[ذكر البيكرجيين]
وبالهند قوم
يعرفون بالبيكرجيين
الصفحه ٨٩ :
وأنقاها ، والزيلع
وفيها العنبر والذّبل (١) وهو ظهور السّلاحف.
[ذكر بحر القلزم]
ومراكب أهل
الصفحه ٩٣ :
المركّب في الذهب
، وتضع في أعناقها القلائد النفيسة المشتملة على فاخر الجوهر الأحمر والأخضر
واللؤلؤ
الصفحه ٩٤ :
بثلاثة دنانير ،
وما زاد ، ويحمل اليهم الزمرد الذي يرد من مصر مركبا في الخواتيم مصونا في الحقاق
الصفحه ١١١ : وتسعمائة جزيرة ويقع بين
هذه الجزائر عنبر كثير تكون القطعة منه مثل البيت ، وهذا عنبر ينبت في قعر البحر
فإذا
الصفحه ١١٥ :
قد ذكرنا فيما سلف
من هذا الكتاب جملا من ترتيب البحار المتصلة والمنفصلة ، ونذكر في هذا الباب
الصفحه ٤٢ : أن الذي يدخل بيت مال خانفو في كل يوم خمسون ألف دينار على أنّها ليست بأعظم
مدائنهم.
ويختصّ الملك من