الصفحه ١٦ : السمكة وبغت وآذت السمك في
البحر ، سلّطت عليها هذه السمكة الصغيرة ، فصارت في أصل أذنها (٣) ولا تفارقها حتى
الصفحه ١٢٠ :
من ألفى جزيرة وفي
قول المحق ألف وتسعمائة جزيرة ، كلها عامرة بالناس.
وملكة هذه الجزائر
كلها امرأة
الصفحه ١٢١ :
ذلك مما اذا تبينه
ذو المعرفة في سكان الأرض من المشرق والمغرب وجده على ما ذكرنا.
وليس يوجد في
الصفحه ١٥ : وخمسين سنة وكان في بعض السنين نزل في الماغوز فرأى أبو
حبيش الحكيم السواح فأتي به الى البحر وروّاه
الصفحه ٢٤ : أسباب ذلك أن تنكسر المراكب الصّادرة والواردة
أو ينهبوا أو يضطرّوا إلى المقام الطويل فيبيعوا المتاع في
الصفحه ٤١ : ، يقولون : قد حنّكته التجارب.
والملوك الصغار
إذا قعد أحدهم يقعد في مدينته على كرسيّ في بهو عظيم ، وبين
الصفحه ٦٨ : لهم في كلّ صنف منهم ، فما فضل بعد ذلك فضّ
على أهل المسكنة والضعف ، ثمّ دون عدد اللّبن الذهب ووزنه
الصفحه ٧٤ :
الملوك يحرسها
ويقوم بها.
[ذكر من يتولى
القضاء واختبارهم لأمره]
ومن عجيب تدبيرهم
في قديم الأيام
الصفحه ١٩ :
وآخر هذه الجزائر
سرنديب (١) في بحر هركند ، وهى رأس هذه الجزائر كلها ، وهم يدعونها
الدبيجات
الصفحه ٢٢ :
ذكره] عراة ليست
لهم قوارب ، ولو كانت لهم لأكلوا كل من مرّ بهم ، وربما أبطأت المراكب في البحر
وتأخر
الصفحه ٥٦ :
ولما حدث هذا فيهم
التأم اليه ظهور الظلم والتعدى في نواخذة (١) العرب وأرباب المراكب فألزموا التجار
الصفحه ٦٤ :
في ناحيته من سائر
الملوك ، وإقامة النزل لى الى وقت خروجي ، فكنت في أخصب عيش وأنعمه ، الى أن خرجت
الصفحه ٦٥ :
يقدّر أنّ البحر
الذي عليه بحر الصين والهند يتّصل ببحر الشّام ولا يقوم في أنفسهم حتى كان في
عصرنا
الصفحه ٧٠ : ،
وأظهر انّه يريد التنزّه في الجزائر التي في مملكته ، وكتب إلى الملوك الذين في
هذه الجزائر وهم في طاعته
الصفحه ٩٠ :
ولأهل هذا
النّواحى نجب يركبونها في ليالي القمر ويسيرون بها على سواحلهم قد ريضت وعرفت طلب
العنبر