الصفحه ٣٤ : الملك ، وتاريخة في سنة من
مملكة (٢) من كان قبله ، ليس كسنة العرب من عصر النبي عليهالسلام بل تاريخهم
الصفحه ٣٣ : رؤوسهن ويجعلن فيها الأمشاط
فربما كان في رأس المرأة (٢) عشرون مشطا من العاج وغير ذلك ، والرجال يغطون
الصفحه ٨٧ : الصواب ان يخرج من كان في هذه الجزيرة ،
ويقيم فيها من اليونانيين من يحوطها ليحمل منها الصبر إلى الشام
الصفحه ١٦ :
المخلوقات) للقزويني : ١٧٤ «ومنها سمكة تعرف بالبال طولها أربعمائة ذراع الى
خمسمائة ذراع فيظهر في بعض الأوقات
الصفحه ٥١ :
كثيرة ولا يرزقون وإنما يدعوهم الملك الى الجهاد فيخرجون ينفقون من أموالهم ليس
على الملك من ذلك شي
الصفحه ٤٤ :
السلطان أنه لا شيء له دعى الغرماء فأعطوا من بيت مال البغبون (١) وهو الملك الأعظم وانما سمى البغبون ومعناه
الصفحه ٨١ :
الزّمان حتّى
ملكهم ملك أمر بمن فعل ذلك من الهند أن يؤخذ على أيّة حال كان ، ففعل ذلك فقتل
الهندي
الصفحه ٤ :
عالما كبيرا في
عصره وتاجرا معروفا اشتغل بتجارة المر ، وكان قد سافر بتجارة من الصبر والمر الى
الصين
الصفحه ٢٨ : من هركند الى كله بار شهر ، ثم تسير المراكب الى موضع يقال له
بتومة (٣) وبها ماء عذب لمن أراده
الصفحه ٤٦ : ، وقد رأيت من ادخل يده وأخرجها صحيحة ، ويغرم المدّعي أيضا منا من
ذهب.
[عادة أهل سرنديب في موت ملوكهم
الصفحه ٢٠ : النبات) ٢ : ٢٥٩ «دخيل
من نبات الهند وأرض الزنج انظر أيضا (العين) ٥ : ١٨٢ و (النبات) لأبي حنيفة ٣ :
١٧٤
الصفحه ١١١ : اشتد هيج البحر قلعه من قعره قذفه فيرتفع على الماء مثل القطن النبات ، وهو
عنبر ذميم.
وقرأت في كتاب
الصفحه ٦١ : إلى الوالي المستخلف
المقيم بخانفو يأمره بالبحث ومسألة التجار عمّا يدّعيه الرجل من قرابة نبي العرب
الصفحه ٨٢ : مال له ممّن يذهب الى طلب الباطل والفتوة ، ربّما لاعب في
أنامله فيلعب وإلى جنبه شيء قد جعل فيه من دهن
الصفحه ١٢٠ : التجار ممن كان يختلف إلى
هذه الجزائر أن العنبر ينبت في قعر هذا البحر ، ويتكون كتكون أنواع الفطر من
الأبيض