الصفحه ٦٠ : يلتمس
الجزاء على لطيف ما ابتدع ، فيأمر الملك بنصبه على بابه من وقته ذلك إلى سنة ، فان
لم يخرج أحد فيه
الصفحه ٦٣ : ، ومنهم قائم على رجله مشير بأصابعه إلى السماء ،
وغير ذلك ، زعم الترجمان انّهم من أنبيائهم وأنبياء الهند
الصفحه ٧١ : أحد من أصحابه يده إلى شيء من بلاد القمار.
فلمّا رجع إلي
مملكته قعد على سريره وأشرف على غديره ووضع
الصفحه ٨٢ : الخناجر الصّغار المرهفة ما يشدّ على صياصيها
، ثمّ ترسل وقمارهم في الذهب والفضّة والأرضين والنّبات وغير ذلك
الصفحه ١١٠ :
تبصر شيئا إلا
اتلفته ولا ينطوى ذنبها على شيء إلا أهلكته به ، ويقال ان لحمها يشفي من جميع
الأوصاب
الصفحه ١١٧ : النفس من هنالك بدلا من المنخزين ، لأن المنخزين يجعلون عليها شيئا من الذبل
، وهو ظهور السلاحف البحرية
الصفحه ١١٩ : أسرع منها فيسيرون عليها على ساحل بحرهم ، فإذا أحست هذه النجب
بالعنبر قد قذفه البحر بركت عليه قد ريضت
الصفحه ١٢٤ : يؤتي على ذكره من جزائره وملكه ، وهو صاحب
البحر السادس وهو بحر الصنف.
ثم البحر السابع
وهو بحر الصين
الصفحه ٣ : وارخبيل
الملايو والصين ، فإن أولئك التجار العرب قد ساروا على التقاليد القديمه لمنطقة
جنوبي العراق وسواحل
الصفحه ٦ : عن التغزغز تعتمد في الأساس على معلومات شخصية
مباشرة شاهدها بنفسه ، فهو يصف لنا عاصمة التغزغز (قامجو
الصفحه ٤٠ :
في مثله من قابل ،
يجعلونه في تابوت ، ويخلّونه في منازلهم ويجعلون عليه النّورة (١) ، فتمصّ ما
الصفحه ٤٤ :
وعلامته وذهب كتاب
صاحب الحق ، قيل للجاحد الذي عليه الحق : أحضر كتابا بأنّ هذا الحق ليس عليك ،
فمتى
الصفحه ٤٥ :
عند أحد مالا ولم
يقرّ المودع بالمال قتل بالخشب ، ولم يقل لصاحب المال شيء فيؤخذ المال ويقسم على
الصفحه ٥٤ : على واد عظيم
وماء عذب ، فامتنع أهلها عليه فحاصرهم مدّة طويلة ، وذلك في سنة اربع وستين
ومائتين إلى أن
الصفحه ٥٩ : الطريق الذي يريد
الخادم أو الملك أن يمرّ فيه ، ومن كان على باب دار دخلها وأغلق الباب دونه ، حتّى
يكون