الصفحه ٢٧ : من الجزيرة في زواريق
منقورة من خشبة واحدة ، ومعهم النارجيل ، وقصب السكر والموز ، وشراب النارجيل :
وهو
الصفحه ١١٩ : لش فيما قلت لي وقلت لش أن تجعل الذي معي في
الذي معش ، وغير ذلك من خطابهم ونوادر كلامهم.
وهم ذو فقر
الصفحه ١١٢ :
ولا ينقطع عنه
المطر ولا تظهر حيتانه ولا دوابه ، ويخرج منه إلى بحر الصنف ، وفيه يكون شجر العود
الصفحه ٩٦ : بالقاسمي ، عرضه مائة وستة وستون بالقاسمي.
جامع
البلد ، طوله من الشرق
إلى الغرب مائة وخمسة عشر ذراعا ونصف
الصفحه ٣٧ :
يكون في بلادهم جيد بالغ.
[ملوك المابد]
ومن ورائهم ملوك
المابد مدائنهم كثيرة ، وهم إلى حيث الموجه
الصفحه ١٠١ : (١) وخمسمائة ذراع قاسمية.
بعد ما بين دمشق
وحمص أربعة وعشرين فرسخا وثلث ، تفصيله من باب توما إلى محاذى حرستا
الصفحه ٧٨ : الهند
في مملكة بلهرا
وغيره من ملوك الهند من يحرق نفسه بالنار ، وذلك لقولهم بالتناسخ وتمكّنه في
قلوبهم
الصفحه ٦٧ :
غاية الخصب
وعمارتها منتظمة.
وذكر من يوثق
بقوله : أنّ الدّيكة اذا غرّدت في الاسحار للأوقات
الصفحه ٦٨ : ، وقيل انّ فلانا ملك من
الزمان كذا وكذا سنة ، وخلّف من لبن الذهب في غدير الملوك كذا وكذا لبنة ، وانها
الصفحه ١٢٠ : التجار ممن كان يختلف إلى
هذه الجزائر أن العنبر ينبت في قعر هذا البحر ، ويتكون كتكون أنواع الفطر من
الأبيض
الصفحه ١٢١ :
جزائر البحر ألطف صنعة من أهل هذه الجزائر في سائر المهن والصنائع في الثياب
والآلات وغير ذلك.
وبيوت
الصفحه ٥٨ :
[فلوس أهل الصين]
وهذه الفلوس
معمولة من نحاس وأخلاط من غيره معجونه به ، والفلس منها في قدر الدرهم
الصفحه ٢٠ :
(البوق) الذي ينفخ
فيه ممّا يدخرونه.
وفي هذا البحر اذا
ركب الى سرنديب جزائر ليست بالكثيرة ، غير
الصفحه ٤٦ :
إحماء شديدا حتى
يظهر النار فيها ، ثم يقال له : إبسط يدك فتوضع على يده سبع ورقات من ورق شجر لهم
الصفحه ٩٤ : خيرته من خلقه محمد وآله اجمعين ، وهو حسبنا ونعم الناصر
والمعين
قوبل بالمنتسخ منه
في صفر سنة ٥٩٤ والله