الصفحه ٣٦ : دابة لها قرن واحد في الجبهة طوله ذراع وغلظه قبضتان
فيه صورة من أول القرن الى آخره ، فإذا شق رأيت الصورة
الصفحه ٢٨ : من هركند الى كله بار شهر ، ثم تسير المراكب الى موضع يقال له
بتومة (٣) وبها ماء عذب لمن أراده
الصفحه ٩٢ : فيه فأخذتها ، فعلم أن السبب في ذلك
خروج الصّدفة إلى السّاحل تستنشق الريح ، وذلك من عادة للصدف ، فمرّ
الصفحه ٨٧ : الصواب ان يخرج من كان في هذه الجزيرة ،
ويقيم فيها من اليونانيين من يحوطها ليحمل منها الصبر إلى الشام
الصفحه ٣٩ : سنامان ، ولهم الغضار
الجيد ، ويعمل منه أقداح في رقة القوارير يرى ضوء الماء فيه ، وهو من غضار
الصفحه ٢٥ : اليهم ، وهم من آل الجلندي».
(٣) في (ط) سوفاجه :
أبركاوان ، قلت : وجزيرة ابن كاوان جزيرة عظيمة ، وهي
الصفحه ٨٣ : ابنة ملكهم فتأتيه إلى غياضهم بعلم أبيها ، وكان مشايخ أهل سيراف يمنعون من
الجهاز إلى هذه الناحية وخاصة
الصفحه ٩٩ : حماة]
حماة : دائر سور
المدينة العليا من باب ابن الثقفي إلى باب العميان ثلاثة ألف وسبعمائة وخمسة أذرع
الصفحه ٧٦ :
والحالة الأخرى :
ترك أهل التبّت النوافج في حالها وغشّ أهل الصّين لما وقع إليهم منها ، وسلوكهم
أيضا
الصفحه ١٦ :
المخلوقات) للقزويني : ١٧٤ «ومنها سمكة تعرف بالبال طولها أربعمائة ذراع الى
خمسمائة ذراع فيظهر في بعض الأوقات
الصفحه ٢١ :
(٣) لنجبالوس قال في (نخبة
الدهر) : ١٥٥ «جزيرة كبيرة متسعة ألوان أهلها الى البياض ، وهي قريبة من خط
الاستوا
الصفحه ٨٢ : مال له ممّن يذهب الى طلب الباطل والفتوة ، ربّما لاعب في
أنامله فيلعب وإلى جنبه شيء قد جعل فيه من دهن
الصفحه ١١٧ : التي يتخذ منها الأمشاط أو من القرن يضمها كالمشقاص لا
من الخشب ، ويجعل في آذانهم القطن فيه شيء من الدهن
الصفحه ١١٠ : نفخ الماء فيكون كالجبل العظيم ، وربما نفخ الماء من فيه إلى الجو
فيكون مثل المنارة العظيمة فإذا سكن
الصفحه ٩٣ :
بلادهم ووجوههم فإنه يتّخذ لهم في كل يوم موائد ، يسف خوص النارجيل سفا ويعمل منه
كهيئة الغضار والصحاف