الصفحه ٩٨ :
القلعة من برج المقطع إلى الحوش عشر مائة وخمسين ذراعا بالقاسمي ، مئتا ذراع
باليد.
طول الحوش :
ستمائة
الصفحه ٥٧ : ، فيكون فيها عطب صاحب المال ، وأنّ لصّا لو دخل
إلى رجل منهم لم يحمل أكثر من عشرة آلاف فلس ، وإنما ذلك عشرة
الصفحه ١٢٥ : الصين في بلادهم.
وللصين انها كبار
مثل الدجلة والفرات تجري من بلاد الترك والتبت والصّغد ، وهم بين بخارى
الصفحه ٦٤ :
في ناحيته من سائر
الملوك ، وإقامة النزل لى الى وقت خروجي ، فكنت في أخصب عيش وأنعمه ، الى أن خرجت
الصفحه ٧٩ : ، ثم زجّ بنفسه في النّار إلى لعنة الله. (١)
وزعم هذا الرجل
الحاكي : أنّ في جبال هذه الناحية قوما من
الصفحه ٦٠ : يلتمس
الجزاء على لطيف ما ابتدع ، فيأمر الملك بنصبه على بابه من وقته ذلك إلى سنة ، فان
لم يخرج أحد فيه
الصفحه ٩٧ : وتعد في السابق من أعمال حلب معجم البلدان لياقوت ٢ : ٥٠٢
والاعلاق الخطيرة : ٧٨٠ «من هوامش المحقق
الصفحه ٥٤ : على واد عظيم
وماء عذب ، فامتنع أهلها عليه فحاصرهم مدّة طويلة ، وذلك في سنة اربع وستين
ومائتين إلى أن
الصفحه ٨١ : لهم في وقت المدود (١) يدحرجه الماء عليهم من كهوف ومغارات ومسائل مياه لهم عليها
أرصاد للملك ، وربّما
الصفحه ١٠٠ :
من جسر الرستن إلى
باب مدينة حمص المعروف بباب الجامع الفا وثلاثمائة وخمسة وستون ذراعا قاسمي فرسخان
الصفحه ٧٤ : ومن يجب أن يقلّد في كلّ بلد من أهله أو غيرهم علم من يستغني بعلمه عن
الرجوع إلى من لعله ان يميل فيه أو
الصفحه ٩٠ : منها شيئا اجتذبوه إلى الأرض بكلاليب حديد فيها حبال متينة
تنشب في ظهر الحوت فيشقوا عنه ويخرجوا العنبر
الصفحه ٣٥ : ملك الجرز ومن
الطاقي (٣) ، ويقال : انه اذا خرج الى القتال يخرج في نحو من خمسين
ألف فيل (٤) ، ولا يخرج
الصفحه ٨٠ : عادت إلى حالها ، فجذب رأس قناة غليظة حتّى قربت منه ثمّ شدّ بها ضفائره
شدّا وثيقا ، ثمّ أخذ الخنجر وهو
الصفحه ٢٢ : بهم المسير بسبب الريح فينفذ ما في المراكب من الماء فيقربون إلى هؤلاء
فيستقون الماء ، وربما أصابوا منهم