الصفحه ٢٨ : .
(٥) هو كتاب (تحفة
العروس ونزهة النفوس) في علم الباه لأبي عبد الله محمد بن أحمد التجاني. في هدية
العارفين
الصفحه ٢٩١ : . قال في سنة ثلاث وسبعين يمدح أباه مدّ الله ظلّه (١) :
لمن الكتائب في
العجاج الأكدر
الصفحه ١٧٢ : الطوسي (أبو نصر السراج) صاحب كتاب اللمع في التصوف.
توفي سنة ٣٧٨ ه (شذرات الذهب ٣ / ٩١ ،
ومعجم
الصفحه ٢٣١ : الهنود إذا ركب إلى بيت الأصنام مشى أمامه ثمانية آلاف فيل.
وقرأت في كتاب
لملك الهند إلى ملك سمرقند يفتخر
الصفحه ٢٤١ : .
ففعل ما أمره وسلم.
وهذه القصة مع صدق
أمر الرؤيا في انعقاد الدول فائدة العلم بتأخرها إلى حين والله
الصفحه ١٢٦ :
أن (لِكُلِّ أَجَلٍ كِتابٌ)(١) لكنّا لا أثر ولا عين ، بل دخلنا تحت خبر كان ، واندرجنا
في جواب أين
الصفحه ٢٠٨ : الله بن أسعد بن علي اليافعي صاحب كتاب مرآة الجنان المتوفى سنة ٧٦٨ ه (معجم
المؤلفين ٦ / ٣٤).
(٣) في
الصفحه ١٩ :
الربيع ١ / ١٧٢).
(٦) هو كتاب في مدح
الأشياء وذمها ، ورد ذكره في دائرة المعارف الإسلامية ٦ / ١٩٥ ضمن
الصفحه ٢١١ : بواحد
وأنشدني للسيد
العلامة ماجد بن هاشم البحراني (*) قدّس الله سرّه الشريف في قارئ حسن الصوت
الصفحه ١٤١ : ولطائف الأدبيات نظما ونثرا).
(٣) أورد المؤلف
البيتين الأول والثالث في كتابه أنوار الربيع ٦ / ٤٢ منسوبين
الصفحه ٩٥ :
لحقه الشهاب فأحرقه ، لذلك عبّر سبحانه عن انتهاء الشهاب إليه باتباعه له. انتهى.
وحكي السيوطي (١) في
الصفحه ١٠٣ : :
والله إنّ الصاحب لمعذور ، فإنّ هذا مما يرنّح الجماد.
وقال ابن حجة في
تقديمه (١) بعد أن مثّل بهما لنوع
الصفحه ١١٤ : الرطوبة الثانية (١)). وقيل غير ذلك.
وهو خلاف لا ثمرة
فيه. وذكر أنّ الله تعالى لما أمر نوحا (ع) بركوب
الصفحه ٢٠٣ :
وعلى ذلك حكى أبو
نصر بن خاقان في كتابه قلائد العقيان في ترجمة المعتمد بن عبّاد قال : أخبرني ابن
اقبال
الصفحه ١٧٣ : في سواد
النّفس حتى إذا انتهى
بها السّير
وارتادت حمى القلب حلّت
فو الله ما