الصفحه ٢٩٥ :
وأبيت في حرّ
الصّدود مقاطعا
وتبيت في برد
الوصال موافى (١)
ما
الصفحه ٨٠ : .
وفيه حمّام لطيف ،
بناه رجل من أكابر أتباع مولانا السلطان ، يقال له : الشيخ ملك محمد ، وأخبرني من
كان
الصفحه ١٥٤ : أبو نعيم في الحلية ـ في ترجمة أبي عبد الله
القلانسي ـ موضوعة ، حيث قال فيها : إن الفيلة سارت به في
الصفحه ١٥٧ : أولي (أدب)
وأمّا
من استغنى فأنت
له تصدّى (٤)
عاد شعر ابن بابك
في وصف الفيل
الصفحه ١٧٦ : مجده في الحماسة (٢) :
إلى كم تقاضاني
الظّبا وهي ضاميه
وتشكو العوالي
جوعها وهي
الصفحه ١٩٦ : المجد
والمكارم والفضل
ومن لا أرى له
اليوم ثاني
أدرك ادرك
متيّما في هواكم
الصفحه ٢٣٨ :
فلما وصل الرسول
إلى الاسكندر أخبره بجميع ما شاهد ، فتعجب الاسكندر من ذلك ، فلما أن كان في صبيحة
الصفحه ٤٤ :
يذوب الحصى من
جزعه في لهيبه
وليل طويناه
وللرّكب طربة
إذا غبّ نجم
جانح في
الصفحه ١١٧ : ، وتنتف شعرها ، وتعضّ يديها
، وتصيح كما يصيح النساء حتى ماتت في أيديهم ، فألقوها في البحر ، فتبارك الله
الصفحه ١٤ : رعاع عصره.
هذا زمان ليس
فيه
سوى النّذالة
والجهاله
لم يرق فيه صاعد
الصفحه ٨١ :
وأبدع أبو بكر بن
بقي (١) حيث يقول في مدحه ووصفه أيضا :
حمّامنا فيه فصل
القيظ محتدم
الصفحه ٩١ :
ومثله قول البدر
البشتكي (١) في التقي ابن حجة الحموي (٢) وكان يصبغ ذقنه بالحنّاء :
صقيع
الصفحه ١٠٠ : (١)
وقد أكثرت الشعراء
من ذكر الصّبا ، فمن أحسن ما سمعت به في هذا الباب قول بعضهم :
ناشدتك الله
الصفحه ١١٠ : ٢ / ٢٥ وديوان ابن حمديس.
(٢) يريد الآية
الكريمة(وَقالَ
ارْكَبُوا فِيها بِسْمِ اللهِ مَجْراها وَمُرْساها
الصفحه ١٥١ : هذا لاستعجامها
واستبهامها. وما يتعلّق به الغرض نذكره إن شاء الله تعالى.
فسرنا ثلاثة أيام
في أرض