الصفحه ٢٨٤ : (*) :
وفتية لبسوا
الأدراع تحسبها
سلخ الأراقم
إلّا أنّها رسب (١)
إذا الغدير كسا
الصفحه ١٠ : ، والحمد لله ربّ العالمين سبحانه وتعالى.
قابلتها وأصلحتها.
وإلّا (كذا) فالمرجو من الاخوان المسامحة على ما
الصفحه ٣٩ : بالحرب ،
فانتدب لهم من الترك كلّ غلام لا يعرف إلّا جاره ، والعرب تخالهم طيرا أبابيل
ترميهم بحجارة
الصفحه ٦٢ :
ومما يدوّن من
عظيم حلمه ، وحسن خلقه وخيمه (١) ما شاهدته منه ، وذلك أنّي كنت مسايرا له يوما في
الصفحه ١٤٧ : تباعد أقطارها ، وتفاوت
أديانها ـ ملك ولا سوقة إلّا وقد تقرّب إلى هذا الصنم بما عزّ عليه من أمواله
الصفحه ٢٢٥ :
قال الحكيم الرابع
: لقد ساء وقوع من وقع وقعا احتاج فيه (بنفسه) (١).
قال الحكيم الخامس
: من ههنا
الصفحه ٢٣١ :
ملككم بالأمس قد جاز فيكم حكمه ، وقد صار إلى ما ترون من ترك الدينا ، وقبض روحه
ملك الموت بأمر الحيّ
الصفحه ٢٨٩ : الوجه طيّب الرائحة ، وبين يديه غلام معه زكرة (١) شراب يسقيه منه ويجعل القدح على فم هذا الشاب فيكرع الفتى
الصفحه ٤٦ :
كلّ عدّ ، ولله الأمر من قبل ومن بعد ، ولله درّ من قال :
ونهاية الدّنيا
وغاية أهلها
الصفحه ٩٣ : تعالى (القوي) يعني أن كلّا منهما له من العدد مائة وستة عشر ، فلها منه
الاستمداد ، فأمرها وشأنها قوي
الصفحه ١٠٢ :
تبلغ محلّ مهبّها
في ذلك الوقت ، فتتحلّل البخارات منه ، ولذلك يكون هبوبها قليلا جدّا وأمّا الشمال
الصفحه ١١٨ :
ظهرها ليستعين على
السباحة فتكون من أقوى الأسباب في نجاته ، وصفتها كصفة الزقّ المنفوخ ، ولها رأس
الصفحه ١٨٥ : البيت من ك.
(٥) صدر البيت في ك (ألا
أنّ بعد الدار ليس بضائر).
الصفحه ٢١٨ :
فقلت دعوني
فالهوى ذلك الهوى
وما العمر إلّا
اليوم والعام والشّهر
الصفحه ٢٤٦ : نظر إليّ وتبسّم وعرفني وقال : وعليك السلام ، أدن
منّي ، وكان بين يديه طبق فيه رطب ، وحوله جماعة من