الصفحه ١٢٨ : دمعا في
خدود توشّحت
مطارفها بالبرق
طرزا من التّبر
فوشي بلا رقم
ونسج بلا يد
الصفحه ١٣٥ :
اختلاطه بما تساقط من شعره ، فينبغي أن يحترز عما فيه شيء من شعره لأنّ الأصح
نجاسة شعر ما لا يؤكل إذا انفصل
الصفحه ١٧١ : ، وجمدت أصواتهم من شدّة البرد في الجوّ ، فلما حمي النهار وطلعت
الشمس على الأصوات الجامدة ذابت فكنّا نسمعها
الصفحه ٢٣٢ : . ولهم من
البروج : الحمل ، والقوس ومن الأنجم السبعة : المشتري (١).
والاقليم الثاني :
السند ، والهند
الصفحه ٢٤٤ :
الثامن (١) منها ما نصّه : نقلت من خطّ الفاضل علاء الدين علي بن مظفر
(٢) الكندي رحمهالله تعالى ما
الصفحه ٢٨٧ :
والكريم ألوف
ليس البلاء لديّ
صنفا واحدا
عندي بحمد الله
منه صنوف
وما
الصفحه ٢٩١ : عزّ من قائل «كذلك يضرب الله الأمثال». والله سبحانه وتعالى أعلم.
وهذه نبذة من شعر
الجامع عفا الله عنه
الصفحه ٤١ :
لك الله من ليل
أجوب جيوبه
كأنّي في عين
الرّدى أبدا كحل
الصفحه ٨١ :
الشمس والمطر
فائدة : قال
الحكيم أرسطاطاليس في المسائل الطبيعيّة : ما بال من عطش إذا دخل الحمّام
الصفحه ٨٩ : المتعارفة في هذا الزمان ، التي طبّقت شهرتها العالم. والقهوة في
الأصل من أسماء الخمرة ، ثم أطلقت الآن على ما
الصفحه ٩٧ :
من معشر فيك
لولا أنت ما نطقوا
وفيك داريت قوما
لا خلاق لهم
لولاك ما كنت
الصفحه ١٠٨ : أسيد السلمي من أمير المؤمنين ، ولم تزل
الملوك تعاقب على أشياء ، وتصفح عن أشياء ، فأمّا الذي تعاقب عليه
الصفحه ١٦٥ :
الاسكندري المالكي ، وعرف بالدماميني. قال السخاوي (١) ولد سنة ثلاث وستين وسبعمائة بالاسكندرية ، وسمع بها من
الصفحه ١٧٣ : (١) :
لست أشكو هواك
يا من هواه
كلّ يوم يروعني
منه خطب
مرّ ما مرّ بي
من أجللك حلو
الصفحه ١٧٩ :
يا له من منهل عذب
يزيل الكرب بل يروي الظّماه (الظّما)
وأنشدني لنفسه
أيضا :
تراءى كظبي