الصفحه ٣٨ :
وأدعو إلى
السّلوان قلبا جوابه
لداعيه مهراق من
المقلة العبرى
وما عذر مطروح
الصفحه ٤٤ :
وحلّ عقال الوجد
شوق كأنّه
شرارة ما يرفضّ
من طرف الزّند
وأوقر
الصفحه ٧٢ :
وزيد بن عليّ هو
الأب التاسع والعشرون من أجدادنا ، وبه يتصل نسبنا هكذا :
فأنا علي بن أحمد
نظام
الصفحه ٨٢ :
متوجها من الديار
الهندية إلى الأقطار الحرميّة قاصدا الحجّ هو ووالده ، وله شعر كاد يلمّ في بعض
الصفحه ١٠٤ :
فالحرارة تخرج من داخل الماء كما نرى في الصيف فإنّ الحرارة تخرج من جوف الأرض إلى
ظاهرها ، ويبقى (داخلها
الصفحه ١١٧ :
حاله فزوّجه امرأة
، فأتاه منها ولد يفهم كلام أبويه ، فقال للولد : ما يقول أبوك؟ قال يقول : أذناب
الصفحه ١٢٤ : ما
رآني امرؤ ولم
يقل أو هذا جاء
من ملتقى الكرّ
فها هو قد أبقى
بوجهي علامة
الصفحه ٢٠٢ :
ثم انتهى عند
كسرى بعد تاسعة
من السّنين يهين
النّفس والمالا
الصفحه ٢٠٥ :
مستطعما (١) الكلام فقلت : أصلح الله الأمير ما رأيت أنبل من هذا
المجلس وأحسن ، ودعوت له ثم قلت
الصفحه ٢١٠ :
قد سالم الحيّات
منها القدما
الافعوان
والشجاع الشجعما (١)
وأما
الصفحه ٢٢٤ : ، وهم أعلى أجناسهم وأشرافهم ، ولا يغتذون بشيء من الحيوان ، وفي رقابهم ـ
الرجال والنساء منهم ـ خيوط صفر
الصفحه ٢٢٧ : للهند يتداولونه بينهم ، ولعب بالشطرنج مع حكمائه ، وجعلها مصوّرة تماثيل
مشكلة على صور الناطقين وغيرهم من
الصفحه ١٠٥ :
ذينك البيتين صريح في ذكر محل الصبا ، إذ قيل فيه (نسيم الصبا من حيث يطّلع الفجر).
فظهر المقصود ولله
الصفحه ١١٩ :
بمذهب الشافعي ،
وهم في غاية اللّطافة من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. بالقرب منهم معدن الذهب
الصفحه ١٢٥ : ، [وإزالة وحشتها إلى إيناسها](١).
ولنعد إلى ما نحن
بصدده : ولم نزل في أسر البحر ، وقد دارت علينا منه