الصفحه ٢٢١ : شرف الإنسان
إلّا بقلبه
متى طاب ما
واراه من شخصه كفى
وكنت
كتبت إليه سنة تسع
الصفحه ٢٨٣ : (١)
قطفت باللّحظ
وردا من خدودهم
فاستقطر البعد
ماء الورد من حدقي
ليلى في صاحبها
الصفحه ٦٤ :
تجدك) (١) إلّا في عرصة المقابر ، فاستأنف سيرة تسلم بها من سلطانك ،
وتحمد عليها عند أخوانك ، وإيّاك
الصفحه ١٢٢ :
في مقلة ما
أحسّته مآقيها
قلت : هذا والله
الشعر الخالص من الحشو ، الذي يأخذ بمجامع القلوب
الصفحه ١٢٩ : ثلاثين يوما ويفرخ ، ولكن لا تستكمل قوى أفراخه في أقل من
ثلاث سنين (١) ويلقي ريشه مع سقوط ورق الشجر
الصفحه ٢٠٧ :
التي أعيت على المعنّي بالأدب ومعانيه قوله في تعزّ : قرية من أعمال اليمن ، وكان
قد اجتمع بواليها السيد
الصفحه ٢٣٨ :
فلما وصل الرسول
إلى الاسكندر أخبره بجميع ما شاهد ، فتعجب الاسكندر من ذلك ، فلما أن كان في صبيحة
الصفحه ٢٤٧ :
البدن فتتمسك
بالقوة ، وأمّا من السبب الفاعلي فلأنّ الطبيعة تتأدى إلى الأفضل ، وتتحامى عن الأنقص
الصفحه ٢٦٤ :
خرجوا يسألون
صوب غمام
فأجيبوا بصيّب
من حريق
جاءهمم ضدّ ما
الصفحه ٩٥ :
الملائكة إلّا إذا
انتهوا في الصعود إلى قرب كرة الأثير ، فإذا استرق الشيطان السمع وبادر إلى النزول
الصفحه ١٣٩ : ، والتنبل. وهو ضرب من اليقطين
كاللّوبيا ينصب له قعيد فيرتقي فيه وإلّا فيرتقي على الشجر ، وورقه كورق الأترج
الصفحه ١٥٥ : : أحبّ أن لا يكون جهل أعظم من حلمي ، ولا ذنب أكبر من عفوي ، ولا
عورة إلّا وأنا أسعها بستري
الصفحه ١٧٥ : بواعث الهموم والشرور ، بل
لم تنتج الأعمال إلّا خلاف مطمح الآمال ، وآلت الحال إلى قول من قال :
يا
الصفحه ٢٠٤ :
من هوذة بن عليّ
وابن ذي يزن
فطرب حتى زحف من
مجلسه ، وأسرف في تأنّسه ، وأمر فخلع عليه خلعة
الصفحه ٢٧٤ :
يريد المرء أن
يعطى مناه
ويأبى الله إلّا
ما يشاء
وكلّ شديدة