الصفحه ٢١٨ :
عنّي حبائب
لهنّ عليّ الحكم
والنّهي والأمر
أحاشيك بي منهنّ
من لو تعرّضت
الصفحه ٢٣٦ :
وإنصاف للرعيّة ، وأنّه قد أتى عليه مئون من السنين ، وأنه ليس بأرض الهند من
فلاسفتهم وحكمائهم مثله يقال له
الصفحه ٢٣٩ :
ولله درّ القائل (١) :
فيا وطني إن
فاتني بك سابق
من الدّهر
فلينعم لساكنك
الصفحه ٢٥٦ :
وما أحسن قول أحمد
بن عيسى الهاشمي من ولد الواثق يعتذر من الكحل (في يوم عاشوراء) (١).
لم
الصفحه ٢٥٩ :
(انتهى من شرح
الرسالة للصفدي) (١)
وقلت أنا أرثيه عليهالسلام في عشر محرم سنة اثنتين وسبعين
الصفحه ٢٨٨ :
وغاية العسر إلى
اليسر
وقد يسلّ السيف
من غمده
ويخرج الدرّ من
البحر
الصفحه ١٤ :
مطالعه. حتى سئمت
الفضائل أهلها ، وحمد من الأراذل جهلها ، فشكا كلّ أديب من دهره ، وبكى كلّ أريب
من
الصفحه ١٦ :
وقد سرّني أنّي
من المال مقتر
ولا الوجه مبذول
ولا العرض منهوب
الصفحه ٢٩ : جعفر المنصور ، كانت أواني الذهب تملأ من الفضّة ، وأواني الفضة تملأ من
الدنانير وتدفع إلى وجوه الناس
الصفحه ٣٢ :
تريد ما كان من
غدر المأمون بعمّها الفضل ، فقال المأمون : قد كنت عن هذا غنيّا لولا شقائي.
وعلى
الصفحه ٣٣ :
الله تعالى ملكه ، وأجرى ببحار النصر فلكه ـ في استدعائنا من المواطن الشريفة ،
ونقلنا إلى سدّته المنيفة
الصفحه ٣٤ :
بالطلب. وحثّ على
أن يكون إليه المنقلب ، فلم نر بدّا من الإجابة ، كي لا نجيء الخطأ من باب الإصابة
الصفحه ٣٨ :
وأدعو إلى
السّلوان قلبا جوابه
لداعيه مهراق من
المقلة العبرى
وما عذر مطروح
الصفحه ٤٤ :
وحلّ عقال الوجد
شوق كأنّه
شرارة ما يرفضّ
من طرف الزّند
وأوقر
الصفحه ٤٥ :
فلما علم الشريف
بركات بذلك سار إلى مكة المشرفة فدخلها منتصف شعبان من السنة المذكورة ، ففرّ منه