الصفحه ٢٣٠ : وألوانهم وصفاتهم وصحة أمزجتهم وصفاء أذهانهم ودقة نظرهم
بخلاف سائر السودان من الزنج وغيرهم وسائر الأجناس
الصفحه ٢٣١ :
ملككم بالأمس قد جاز فيكم حكمه ، وقد صار إلى ما ترون من ترك الدينا ، وقبض روحه
ملك الموت بأمر الحيّ
الصفحه ٢٥٥ :
أصبح من لبسه
وطلعته
يجمع بين
الصّباح والغسق
أبرزه لبسه
الصفحه ٢٨٩ : الوجه طيّب الرائحة ، وبين يديه غلام معه زكرة (١) شراب يسقيه منه ويجعل القدح على فم هذا الشاب فيكرع الفتى
الصفحه ٤٦ :
كلّ عدّ ، ولله الأمر من قبل ومن بعد ، ولله درّ من قال :
ونهاية الدّنيا
وغاية أهلها
الصفحه ٦٩ : الربيع
سليمان بن الريحاني (٢) قال : شاهدت موضعا بينه وبين ذمار يوم ، وقد بقي من آثاره
ستة أعمدة رخام
الصفحه ٩٣ : تعالى (القوي) يعني أن كلّا منهما له من العدد مائة وستة عشر ، فلها منه
الاستمداد ، فأمرها وشأنها قوي
الصفحه ١٠٢ :
تبلغ محلّ مهبّها
في ذلك الوقت ، فتتحلّل البخارات منه ، ولذلك يكون هبوبها قليلا جدّا وأمّا الشمال
الصفحه ١١٠ :
وأنشدته (١) :
لا أركب البحر
خوفا
عليّ منه
المعاطب
طين أنا وهو ما
الصفحه ١١٨ :
ظهرها ليستعين على
السباحة فتكون من أقوى الأسباب في نجاته ، وصفتها كصفة الزقّ المنفوخ ، ولها رأس
الصفحه ١٤٠ :
بالجير (١) والفوفل إلى سبع ورقات كلّ مرة معها ربع درهم من كلّ من
المذكورين ، وقد يربّى فيعظم نفعه
الصفحه ١٧٠ :
فضمن عنه حسن
الأدب وإقامة شروط الخدمة. واستحضره فحضر ، وأعجب به وخلع عليه ، وحملت له صلة من
ثياب
الصفحه ١٨٥ :
بأكثر من قلبي
خفوقا وحيّنا
جميع وخوفي من
تنائي عواقبه
قلت : ولي
الصفحه ١٨٨ :
تأخّر عصرا
فاستزاد من العلى
كما زاد
بالتأخير ما ترقم الهند
أدام
الصفحه ٢١٣ : بقول السيد
قدس سرّه (برئنا من الاسلام) حكاية لطيفة ذكرها الصلاح الصفدي في شرح الرسالة (١) قال : كان