الصفحه ٦٠ :
كنّا مع أعظم من
هذا على وعد ، ولكن المشيئة لله فيما بعد. فرحنا نكابد الأهوال ، ونقاسي حؤول
الأحوال
الصفحه ٦٢ :
ومما يدوّن من
عظيم حلمه ، وحسن خلقه وخيمه (١) ما شاهدته منه ، وذلك أنّي كنت مسايرا له يوما في
الصفحه ٧٠ :
عادته في كتابه.
وكانت اليمن هي مقر ملوك التبابعة وغيرهم من ملوك العرب ، وهي من الإقليم الثالث
الصفحه ١٢١ : قول
الوزير الكاتب أبي بكر بن سعيد ابن القبطرنة البطليوسي (٣) من رقعة كتبها إلى الوزير أبي الحسين بن
الصفحه ١٤٧ :
الطاعة فلم يستحق
منه الإجابة. ويزعمون أنّ الأرواح إذا فارقت الأجسام اجتمعت لديه على مذهب أهل
الصفحه ٢٢٩ :
وقريب من هذا
المعنى قول من قال (١) :
رأيت خيال
الظّلّ أكبر عبرة
لمن كان في
الصفحه ٤٣ : ليلة قد
أضلّتني غياهبها
حتى اهتديت إلى
دير من الشّعر (١)
بطلعة كضياء
الشّمس
الصفحه ٥١ :
ثم لم تزل السفينة
ترتفع بنا وتنخفض ، وترتعش وتنتفض ، وقد بلغت النفوس الحلاقم ، وتجرّعت من البحر
الصفحه ٩٦ :
أكثر ، ويعقبها
بالتكبير ثلاثا أو أكثر أمن من وجع العين سنة إن كان وضع إصبعا واحدا ، وسنتين إن
كان
الصفحه ١٢٣ :
لعمر أبي
الأيّام إن باء صرفها
بثار امرئ من
كلّ صالحة مثر
فلا غرو
فالأيّام بين
الصفحه ١٣٦ :
الولادة ، مجرّب. وشربته إلى دانق ، وأخطأ من جعله درهما. انتهى باختصار كثير.
ورأينا بهذا
البندر أشجارا لم
الصفحه ١٤٤ : طرحوه في الدم فبطل عمله.
فكان حلق هذا
الحجر الشعر من العضو الذي عليه ، وجذبه إلى نفسه حتى ينفصل عنه
الصفحه ٢٠٣ : [الدولة](٢) ابن مجاهد : أنه كان عنده في يوم قد نشر من غيمة رداء ند ،
واسكب من قطره ماء ورد ، وأبدى من برقه
الصفحه ٢١٥ :
وأوّل ، ذو الخطر
السامي حسين بن شهاب الدين الشامي هو مع ما تحلّى به من الطبابة ، له في مراتب
العلم
الصفحه ٢٢٥ :
قال الحكيم الرابع
: لقد ساء وقوع من وقع وقعا احتاج فيه (بنفسه) (١).
قال الحكيم الخامس
: من ههنا