الصفحه ٣١٩ : . دار نهضة مصر ١٩٦٧ م.
١٦٦ ـ نفح الطيب
من غصن الأندلس الرطيب للشيخ أحمد بن محمد المقري التلمساني
الصفحه ٢٥٣ :
لحافظين (١). وجملة الأمر أن الحال كما قال من قال :
أتمشّى في حذار
مثل من
الصفحه ١٦٩ :
رحلتي إليها فقلت
:
ومذ سمعت بهذا
اللّغز أذني
أتاني من تفضّله
الجواب
الصفحه ٢٣٤ : تلك النار
وهو غير مكترث لا يتغيّر في مشيته ، فمنهم من إذا أشرف على النار وقد صارت جمرا
كالتلّ العظيم
الصفحه ٢٣٣ :
جبال عالية ،
وأشجار عادية (١) ورجال جلوس ، وحدائد وسيوف منصوبة على ذلك الشجر ، وقطع من
الخشب
الصفحه ١٨ :
أقم فلا كانت
منى في نوى
من فقد المحبوب
ما يطلب
ومنها مصاحبة
الصفحه ١٠٦ :
ولم نزل من أمرنا
على غمّة ، ومن دهرنا في ليال مدلهمّة ، لا نعرف لمآلنا قبيلا من دبير ، ولا نجد
لما
الصفحه ١٤٥ :
، وبعضها على صورة الملائكة مختلفة القدود والأشكال ، ومنها على صورة الإنسان ،
فعبدوها وقرّبوا لها القرابين
الصفحه ١٧ :
فها هي كالمنية قد
أنجحت لراجيها ، أو العروس قد أبرزت في ناديها ، فخذها بارك الله لك فيها.
مقدّمة
الصفحه ٥٥ :
مفاكه ، فما ظنك
بسقيم بحر ناقه ، من موز كمكاحل الذهب ، ورطب كظلم الحبيب إذا وهب ، وأعناب كالدرر
الصفحه ٧٥ : ،
ويتّضح ذلك بأن محمد بن زيد الشهيد وهو أصغر بني أبيه له عدّة بنين منهم محمد ابنه
، والعقب منه في أبي عبد
الصفحه ١١٣ :
لأخذت كلّ سفينة
غصبا
قيل : وليس في
المعمور أعظم من هذا البحر الذي ركبناه وهو البحر الهندي
الصفحه ١٥٤ : ليلة مسيرة ثمانية أيام.
ولا يصح ذلك البتة (٣). وقد ذكر من لم ير الفيل في حليته أوصافا أكثرها غير صحيح
الصفحه ٣٩ :
أن يفترق شملنا
وشيكا
من بعد ما كان
ذا اجتماع
فكلّ شمل إلى
الصفحه ٤٢ :
قفر غدت ريح
السّموم مثيرة
من أرضه نقعا
إلى أفق السّما
فكأنّما