تاريخ دمشق [ ج ٢ ]
تاريخ دمشق [ ج ٢ ]
الاجزاء
تحمیل
البحث في تاريخ دمشق
عدد النتائج : ٦١٦ الصفحه ٥٥١ : وأتلف من بلاد بعلبك فكان قيمته فوق
مائة وخمسين ألف دينار.
وفيها في يوم
الثلاثاء تاسع عشرين المحرم حكم
الصفحه ٧٨ : إلى أن ملك المسلمون في أواخر شهر رمضان من هذه السنة ، فبذل أموالا جليلة
على أن يستمر على حاله فأجيب
الصفحه ٢٥٢ : مولانا ما كان من بأس ، فقال : إلى يوم الأربعاء ، وكان من
عادته أن يتوجه إلى مصر في كل يوم أربعاء للحكم
الصفحه ٢٦٣ : البلاد ، ونفذ حكمه فيها لا
يشاركه في ذلك غيره ، ثم توجه البرواناة إلى أبغا ، وأخذ معه فرس ركن الدين
الصفحه ٧٢ : الدين
أحمد بن سنّي الدولة من جمادى سنة ثلاث وأربعين ، وكان كمال الدين ينوب عنه في
الحكم بدمشق ، وفي ربيع
الصفحه ٢٧٧ : العديمي ، وتوجهوا إلى مصيات ، فخرج منها الصارم وقصد
العليقة ، فتسلموا مصيات في شهر رجب ، وحكم بها عز الدين
الصفحه ١٢٣ : ء
محمود بن بدر العلامي ، فشرط شروطا أغلظ فيها ، فأجابه السلطان إليها ، وصلى به
الظهر ، وحكم بقية النهار
الصفحه ١٢٤ : مهنا ، وكان وصوله إلى القاهرة في ثامن رجب فركب
السلطان للقائه ومعه الوزير بهاء الدين ، وقاضي القضاة تاج
الصفحه ١٩٥ :
واتفق قتل المعظم
على الصورة المشهورة ، فلا حاجة إلى شرحه ، والأمر على ذلك واستقر في الأتابكية
الصفحه ٢١١ : العادل سيف الدين أبو بكر محمد بن الملك الكامل ، قد ملك الديار المصرية بعد
وفاة أبيه ، وصار الشام أيضا في
الصفحه ٤١٣ : آلاف فارس في طلب شمس الدين سنقر الأشقر ، ومن معه من الأمراء والجند.
وفي هذا اليوم ركب
قاضي القضاة شمس
الصفحه ٤٤٩ : من كتاب وقد احترق أكثرها وبقي
فيها مكتوب :
فوض الأمر راضيا
جف بالكائن
القلم
الصفحه ٤٢١ : المصرية والشامية من حلب ، والبلاد الشمالية من تطلب
التتر والسير في آثارهم ، وتوجه الجيش المصري إلى خدمة
الصفحه ٥٠ : ، والملك الناصر بها في حكم المحصور ، ثم
نازلها الأمير فخر الدين وحاصرها أياما ، ثم رحل عنها وقل ما عند
الصفحه ٨٤ :
وعشرين ربيع الأول
سنة ثمان وخمسين ، فركب المظفر للقائه وأنزله في دار الوزارة ، واقطعه قصبة قليوب