الصفحه ٤٣٤ : العدو المخذول على ظاهر حمص في مائة ألف فارس أو يزيدون ، والتحم القتال من
ضحوة النهار إلى غروب الشمس
الصفحه ٤٩٢ : جبيل والدامه ، وهو من أعيان فرسان الفرنج ،
فلما فعل صاحب طرابلس بصاحب جبيل ما فعل امتعض من ذلك وحصلت
الصفحه ٥٢٧ :
من شعبان وفى
النيل بالديار المصرية على العادة وكسر الخليج ، وحصلت البشارة بذلك من كتاب ورد
من
الصفحه ٥٢٩ :
الصالحية التي بين
القصرين ، وخطابة جامع الأزهر ، وجميع ما كان من المناصب مع قاضي القضاة تقي الدين
الصفحه ٥٣٦ :
ورهب من الأعداء
على أعدائه ، ويسر من الظفر الذي أيد بنصره ، وأمد بملائكة سمائه ليستديم به
الإنجاد
الصفحه ٥٤٣ : ، وقال قد عزلنا من الخطابة فقال له الشجاعي ونحن من
النيابة ، فقال الشيخ عز الدين : (عَسى رَبُّكُمْ أَنْ
الصفحه ١٠ :
القلوب ، وتذرف
لسماع كلامه العيون ، وتفرّد بهذا الفن وحصل له فيه القبول التام ، وفاق فيه من
عاصره
الصفحه ١٨ :
وفي رابع شهر
رمضان قبضوا على الأمير بهاء الدين بغدي ، وبدر الدين بلغان بعد أن جرح بلغان
وانهزم من
الصفحه ٧٨ : إلى أن ملك المسلمون في أواخر شهر رمضان من هذه السنة ، فبذل أموالا جليلة
على أن يستمر على حاله فأجيب
الصفحه ٨٢ : ، وقتل منهم جماعة ، واختفى الباقون ، ولما عبر النصارى من باب توما
قاصدين درب الحجر ، وقفوا عند رباط الشيخ
الصفحه ١١٢ :
يفرق فيه بين الليل والنهار وهو مضيق عليه ، وينزل إليه في كل يوم قليل خبز وقليل من
الماء ، وربما أنزل
الصفحه ١٢٩ : ، وإن كان أميرا عليه وسلطانا ، فالسعيد من نسج ولاته في الخير على منواله
، واستنوا بسنته في تصرفاته
الصفحه ١٣٦ :
وحاصرها حتى فتحها ودخلها في التاسع والعشرين من ذي الحجة ، ونهب من فيها من
اليهود والنصارى ، ثم رحل عنها
الصفحه ١٥٧ :
ابن المولى ، وكتب
الملك الناصر بخطه بين أسطر الكتاب من شعره :
إن طال ليلك يا
عبد العزيز
الصفحه ١٨٤ :
من التقصير ،
وكونه رحل عسكر بركة عن صاحب القسطنطينية بما أوهمه من كون البلاد في عهد الملك
الظاهر