الصفحه ٦٤ : أشار به الوزير وغيره
عليه من ذلك ما في نفسه ، فأجابهم ، وبذل الوزير جهده في بوار الإسلام ، فبلغ قصده
الصفحه ١٠٧ : يخرم منه شيء ، وهذا من عجيب الإتفاق! هذا مضمون ما حكاه لي
الأمير عز الدين المذكور في خامس ربيع الآخر
الصفحه ١٣٩ :
عندي من حوادث هذه
السنة ، وقد ذكر القاضي جمال الدين محمد ابن واصل بعض الحوادث المتقدمة على وجه
آخر
الصفحه ١٩١ :
جماعة أسرى من
الفرنج ، واتفقت وفاة الملك الصالح في حدود منتصف شعبان سنة سبع وأربعين ، فلما
تحقق
الصفحه ٢٥٥ :
يقدرون على أخذ
الحصن إن احتفظوا به وجدوا في تحصينه وينبهونهم على أماكن يخاف على الحصن منها إن
الصفحه ٢٦٤ : ظفر بمال مدفون في مغارة ، فواسى به الفقراء من كل ملة ، وقام عن المصادرين
بجمل عظيمة ، ولم يزل على ذلك
الصفحه ٢٧١ : الخميس تاسع عشري
منه ، فصلى به الجمعة ثم توجه إلى دمشق فوصل يوم الأحد ثاني المحرم سنة ثمان وستين
وستمائة
الصفحه ٢٨٤ : محمي تلك الأموال ، وحمى تلك القلل العوال ، وتفيؤوا من هذه ما يصلح
الأحوال ، وتبوؤوا من هذه ما يغدو
الصفحه ٣١٨ :
بجسر الحديد إلى
أن انقضى شوال وذو القعدة ، ورحل في العشر الأول من ذي الحجة ، فدخل دمشق يوم
الثلاثا
الصفحه ٣٤٩ :
وقتل من بها من
الأرمن ، وسبى حريمهم لأنهم كانوا أخفوا جماعة من المغل لما اجتاز السلطان عليهم ،
ثم
الصفحه ٣٥١ : على المبادرة ليدرك البلاد قبل
أن يستولي عليها الملك الظاهر ، ثم كان من دخوله قيصرية وخروجه إلى دوقات
الصفحه ٤٠٠ : الأمير علم الدين على ذلك ، ثم طلبوه منه فلم يسلمه إليهم ، وقال : أنتم
إنما حبستموه بيد الأتابك وهو في
الصفحه ٤٠١ :
وفي يوم الثلاثاء
الحادي والعشرين من شهر رجب اجتمع الأمراء والأعيان بقلعة الجبل من الديار المصرية
الصفحه ٤٠٢ :
بحصرها ، لعجزت عن
الحصر ، وهو أن العلم الكريم قد أحاط بالصورة التي استقرت من دخول الناس في طاعة
الصفحه ٤٢٣ :
وتسعين وخمس مائة ، وتوفي بها يوم الأربعاء بعد العصر ثامن ذي الحجة ، ودفن من
الغد بجبل قاسيون ، وكان صلى