الصفحه ٥٢٥ :
وأما أهل بيروت
فكانوا متمسكين بالهدنة ، لكنهم جنوا ذنوبا منها : أنهم آووا من هرب من الفرنج
الصفحه ٣٩ : ذكر في الباطن أنه إن ملك بلاد الروم نقل سائر الملوك من أهل بيته إليها ،
وانفرد بملك الشام مع الديار
الصفحه ٤٠ : نصر الله بن بصاقة ، والشيخ شمس الدين عبد الحميد الخسرو شاهي والخواص من
مماليكه وألزامه ، فلما قرب من
الصفحه ٨٠ : حمص ، ومن بدمشق من التتار ، ثم رجعوا ولم يقعوا عليها ، وكان الملك الأشرف
قد وصل قبل ذلك إلى دمشق
الصفحه ٩٦ :
سلوا سيف ألحاظه
الممتشق
أعند القلوب دم
للحدق
أما من معين ولا
الصفحه ١٠١ : جوادا كبير
الهمة مفرط الكرم ، يستقل الكثير في العطاء ، وأنفق من الأموال جملا عظيمة طائلة ،
وتوفي وهو
الصفحه ١٢٧ :
لا إله إلا الله
وحده لا شريك له ، شهادة توجب من المخاوف أمنا ، وتسهل من الأمور ما كان حزنا ،
وأشهد
الصفحه ١٨٣ : بمفرده واعتذر من منعهم من التوجه لكونه بعيدا عن
بلاده المجاورة لمملكة السلطان ركن الدين ، وأنه متى سمع
الصفحه ١٨٧ :
مكنني منها ،
والقدس له أيضا ولكني استطلقه منه ، فانفصلوا على غير شيء ، وقد حصل مقصود الفرنج
من
الصفحه ١٩٣ :
ولما استقر الفرنج
بمنزلتهم كانت الميرة تأتيهم من دمياط في النيل ، فعمد المسلمون إلى مراكب شحنوها
الصفحه ٢١٥ :
في أواخر فصل
الشتاء ، وإنما كان يدخر له ذلك بالقصد ، فإن قرية كفر بطنا ، وزبدين وعدة قرى من
الغوطة
الصفحه ٢٢٢ : ،
والوجه المطل على النيل من ريع العادل ، وكان وقفا على تربة الإمام الشافعي رحمة
الله عليه ، وكانت توجد
الصفحه ٢٣٥ :
ثم أمر بعمارتها
وتحصينها ونقل الذخائر والأسلحة إليها ، وأقطع بلدها لمن رتبه لحفظها من الأجناد
الصفحه ٢٥٦ : لا يأنس فيها إلا بمجاوبة الصدى لقعاقع السلاح ، وصعدنا في جبال لا يرى
الأشباح ، منها إلا كالذر
الصفحه ٢٩٧ : : إن صمغرا بعث إلى السلطان وأخبره أنك أحببت أن يأتي إليك من جهته رسول ،
فأرسلنا نقول لك : إن أردت أن