الصفحه ١٤٦ :
منه القدوم إلى
الشام ليشغل سر أخيه الملك المعظم ، وذلك لما انتمى الملك المعظم إلى السلطان جلال
الصفحه ١٥٠ : المصرية ، لكنه خاف أن يتخيل منه الملك المظفر فيقبضه ،
ولما توجه الملك الناصر إلى هولاكو كان معه ، فلما قتل
الصفحه ١٩٧ :
الحق فإن أولاد الشيخ رحمهمالله كانوا سادات زمانهم ، وكان لهم مع الاقطاعات مناصب دينية
منها : المدرسة
الصفحه ٢٤١ : ، فإياك إياك أن تقع في ذلك فأظهر له الاصغاء إلى
قوله ، وفعل ما كان عزم عليه من قتل الملك المظفر رحمهالله
الصفحه ٢٩٣ : لما عادوا من عند أبغا في
السنة الخالية ، وردت عليهم أوامر أبغا بقصد الشام في هذه السنة ، فحشد وخرج
الصفحه ٢٩٥ : ، وتوجه الأمير فخر الدين الطنبا الحمصي إلى الساحل في
جماعة من الأمراء والأجناد يوم الاثنين سادس شهر رجب
الصفحه ٣٧٩ :
أولاد معتقة ـ رحمهالله تعالى ـ فلقد كان من حسنات الدهر ومحاسن الدولة الظاهرية ـ
سقى الله عهد واقفها
الصفحه ٤٢٥ : أتحقق حله ، وأعلم
أصله أو ما هذا معناه ، وكان القاضي محيي الدين المشار إليه من أصحاب والدي ـ رحمهالله
الصفحه ٤٤١ :
بلبان
بن عبد الله الرومي الأمير سيف الدين الدوادار ، كان من أعيان الأمراء وأجلائهم ، عنده معرفة
الصفحه ٤٤٤ : ، وقيل : بقلعة الجبل في هذه السنة ،
وله من العمر نحو من أربعين سنة ـ رحمهالله تعالى ...
موسى بن داود
الصفحه ٥٨٣ :
٦٠٤
وصول النبوية من العراق
٦٠٤
استخدام العماد
الأصفهاني من قبل
الصفحه ٨٧٧ :
الشعر
قافية ـ أ ـ
أبوه الذي افتى قديما بسببكم ٧٦٤
أقام لهذا الدين من سل عزمه ٧٣٦
ألم تك
الصفحه ٨٨٢ : كل سابقة ٦١٧
ـ ومدرسة سيفنى كل
شيء ٥٩٥
ـ ومليح قلت ما
الاسم جيد ٨٥١
ـ يا مالكا لم أجد
لي من
الصفحه ٢٥ :
السادس وعشرين منه
، وكان له بر ومعروف ، وبنى المدرسة المعزية بمصر على النيل ، وهي من أحسن المدارس
الصفحه ٣٨ :
إلى القدس فإنها
سلمت إلى الفرنج مع مدينة القدس ، وأخذ منه الشوبك ، فبكى بين يدي الملك الكامل
عليها