الصفحه ٤١١ : ، وخفي سناه ، حتى لا يدركه شائمه ، ليجني بها فضله الحسن السهل
خالدا ، ويغذو كل ظام من جعفره المعروف
الصفحه ٤٣١ :
وفي يوم الخميس
سابعه رحل السلطان من المرج لاحقا بالعساكر المتقدمة إلى ظاهر حمص.
وفي هذا الشهر
الصفحه ٤٦٦ : ، ثم قال
: أليس هذا أحسن من (قُلْ يا أَيُّهَا
الْكافِرُونَ)؟ فلما سمع علاء الدين منه ذلك ، أمر بعض
الصفحه ٤٦٨ : في طريقه على جماعة من المغل ليأخذوه إذا رأوه ،
فلما توجه إلى ذلك المكان ، وجده القراغون ، فأمسكوه
الصفحه ٤٧٤ : ، والسعيد من لا
يستظل إلا بسيفه ، فإن «الجنة تحت ظلال السيوف».
وكتب المولى تاج
الدين ـ رحمهالله ـ عن
الصفحه ٥١٣ :
هذه السنة ، فلما
بلغه ما فعل أهل عكا بمن كان بها من المسلمين غضب لذلك غضبا شديدا ، ورأى أن يقدم
الصفحه ٥ : منه ، وتوفي مجاهد الدين رحمهالله تعالى في أوائل هذه السنة ، وقيل في أواخر سنة ثلاث وخمسين
، ودفن
الصفحه ٣٥ :
أنه إذا حمل في
قوارير زجاج وحمل على الرماح تبعه نوع من الطير يفني الجراد. وكان قد حصل بالشام
جراد
الصفحه ٤٢ : منا على لقاء صاحبه ، ولا تخفي ما في ضميرك من
ذلك ، فقال : أنت الآن وأخوك مثل الميزان لا يرجح عليك
الصفحه ٦٧ :
قال المبارك بن
أبي بكر بن حمدان في قلائد الفرائد : قدم إربل رسولا من ديوان الخلافة إلى خوارزم
شاه
الصفحه ٨٧ : ، وآخذ بثار خالي خوارزم شاه
، قالوا : فتعجبنا من كلامه ، وفرحنا وقلنا : إن شاء الله تعالى يكون هذا ياخوند
الصفحه ٩١ : أولئك ونقيم واحدا من الجماعة مقدما ونقبض على هذا المدبر
ـ يعني ابن صاحب الموصل ـ ونقتصر على حلب وبلادها
الصفحه ١٠٣ : الملك الظاهر على خراب ذلك
لما أبداه له الكمال من عظم المال المدفون ، وجلالة قدره وشرع في ذلك فعدم الكمال
الصفحه ١١١ : كردي ، ثم أمرني بالتوجه إلى باب دار السلطان لكشف الخبر ، فلما صرت
بباب دار السلطان وجدت بعض من كان
الصفحه ١٣٣ :
بجواره في دار
أنشأها معين الدين بن الشيخ ، ورتب لمن وصل معهما من الحريم راتبا مجرى عليهم في
كل شهر