الصفحه ٥٠٣ : ، وأصله من قرية من قرى البصرة تعرف بعقر السدن ، وخدم
رؤساء الإسماعيلية بألموت ، وراض نفسه بعلوم الفلاسفة
الصفحه ٥١٦ : تعالى ...
قلاوون
بن عبد الله أبو المعالي الملك المنصور سيف الدين ، كان من مماليك الملك الصالح نجم
الصفحه ٥١٧ :
مع السلطان في ذلك
اليوم أنه ربما بقي في دون المائة فارس من المسلمين ، وهو ثابت لا يتحرك ، وأخبرني
الصفحه ٥٣٥ :
فالمجلس السامي
يأخذ حظه من هذه البشرى ، التي بشرت بها ملائكة السماء ملك البسيطة ، وسلطان الأرض
الصفحه ٤٣ : ، فبقي في قلبه من
ذلك أثر كثير ، كان أقوى الأسباب في صرف السلطنة عنه ، وأما الأمير فخر الدين بن الشيخ
فلم
الصفحه ٥٠ : من عز عزاؤه في الإسلام وذويه ، وبذل في الدفاع عنه ما تملكه يده وتحويه ،
وصبر في الله على احتمال الأذى
الصفحه ٧٤ : جماعة ، التقّي أحدهم ، فسيرهم إليه فحصل له منه إقبال
، فلما حصل الاستيلاء على حلب سأل من هولاكو فرمان
الصفحه ٨١ : فيهم ، فثار العوام بدمشق ، وقتلوا الفخر محمد بن يوسف بن محمد الكنجي في
جامع دمشق ، وكان المذكور من أهل
الصفحه ٩٩ : مما كان بيده من البلاد ولده الملك الظاهر ، فلم تطل مدته
وتوفي بعد أشهر يسيرة ، دون السنة ، فملك بلاده
الصفحه ١١٤ : عمر بن الملك العادل
ابن الملك الكامل من عند عماته القطبيات ، ويفوض السلطنة إليه ، ويكون أتابكه ،
فتقدم
الصفحه ١٣٢ :
ووليت فيها ، ومتى
لم يسمح بالإبقاء علي لم أجد بدا من التجائي إلى التتار ، فتكفل له المحمدي بما
الصفحه ١٥٣ :
لؤلؤ ، وطلب منه العوض فعوضه عن حمص تل باشر مضافا إلى ما بيده من الرحبة وتدمر ،
وتسلم حمص منه ، واطلع
الصفحه ٢٠٥ :
وفيها في يوم
الثلاثاء العشرين من ربيع الآخر جاءت زلزلة عظيمة جدا أزعجت وهدمت دورا.
وفيها استدعى
الصفحه ٢١٨ : قصدت التتر حلب في أواخر سنة ثمان وخمسين وخرج منها بها
من العزيزية ، والناصرية قصدوا حمص فآواهم وأحسن
الصفحه ٢٢٤ : ، فذكر عنه أنه أعمل الحيلة في هروبه ، وسفر له عنه من يعينه ويساعده ،
وكان السرسنائي بمصر في بعض حوائجه