الصفحه ٢٥٨ : بعد زوال الجسد ، ولما أمكن الله من القلعة الواحدة لم نر أن نبشر بالأولى ،
حتى نبشر بالأخرى ، ولا أن
الصفحه ٢٩٤ : ، ودخل مصر في الثالث والعشرين من جمادى الأولى ، ولما كان بحلب خرجت
طائفة من الفرنج من عثليت وأغارت على
الصفحه ٣١٦ : من مات وهرب من هرب ، فكتب الملك الظاهر إلى الأمير عز الدين العلائي نائب
السلطنة بقلعة صفد بأن يوسع
الصفحه ٤٢٩ :
العشرين من جمادى الأولى أحضر إلى الملك المنصور سيف الدين ، وهو بالميدان الأخضر
أمير لمنكوتمر بن هولاكو
الصفحه ٤٨٧ : ثلاثة أيام ،
أولها يوم الجمعة سابع صفر ، وحصل في شهر صفر من الرعود والبروق ما خرج عن العادة
خصوصا في
الصفحه ١٢١ : الميتة من شدة الغلاء.
وأما الأمير حسام
الدين الجوكندار ، والأمير نور الدين علي بن مجلي ومن معهما من
الصفحه ١٦٦ : خمسة ، ثم اشتد الغلاء في جميع الأصناف ، ومات خلق كثير من الجوع
بحلب وحماة وغيرها.
وفيها في أولها
وصل
الصفحه ٢٢٠ : الملك الظاهر بعساكره قاصدا قيسارية ، فنزل عليها ، وحاصرها
إلى أن فتحها عنوة في ثامن جمادى الأولى ، وعصت
الصفحه ٣٣٣ :
وتوفي رحمهالله ، ولم يخلف ما يقوم بنصف ما عليه من الديون رحمهالله تعالى ، وكان عنده فضيلة وأهلية
الصفحه ٣٣٤ :
على ذلك مدة إلى
أن سأل الإعفاء من شميميس ، فأجيب ، وحضر نائبه إليه وبقي الأمير عز الدين متوليا
الصفحه ٤٠٥ : والعشرين من ربيع الأول ، ودفن بالأنصاري ،
وقد نيف على أربعين سنة من العمر ـ رحمهالله تعالى ـ والركني نسبة
الصفحه ٥٧ : تعالى صباح تلك
الليلة ، وهي ليلة السبت السادس والعشرين من جمادى الأولى هذه السنة ، وعمره نحو
ثلاث وخمسين
الصفحه ٦١ : ذكرها ، وأما مروءته وكرم طباعه وعصبيته لكل من يلوذ به ويقصده فذلك
أمر مشهور ، وكان في أول أمره كاتبا عند
الصفحه ٦٣ : له بالخلافة لما توفي والده
في العشرين من جمادى الأولى سنة أربع وستمائة ، فكانت الخلافة خمس عشر سنة
الصفحه ٦٩ :
غيره ، فلما وصل
إلى بغداد أول ما نظر فيه أن عزل ابن رئيس الرؤساء عن واسط ، وقال : هذا ما يصلح
لهذا