الصفحه ٤٤٥ : :
«الحمد لله الذي
أقر الحق في نصابه وأعاد الأمر إلى من هو أولى به ، ورد الفضل إلى وطنه بعد معاناة
اغترابه
الصفحه ٣٦٨ : وهو يوم الأحد ، والثاني من شهر ربيع الأول ،
وأنشد الشعراء المراثي ، وخلع على جماعة من الوعاظ وغيرهم
الصفحه ٤٢٠ : مهمات البلاد كل سر وجهر ، وكذلك غيرهم من أكابر
الأمراء الذين هم بقايا الدول ، وذخائر الملوك الأول
الصفحه ٣٥٦ :
السلطان تحت
العصائب محفة وراءها السلحدارية والجمدارية وغيرهم من أرباب وظائف الخدمة على
العادة توهم
الصفحه ٤٠٤ : العساكر إلى بلاد سيس ،
فتوجه صحبتهم ، فلما عاد تمرض وتوفي بحلب يوم السبت ثامن عشر ربيع الأول ، ونقل
إلى
الصفحه ٥٠٨ :
اللهِ بِعَزِيزٍ)(٢). فإذا وقفت على كتابنا هذا فكن لأمرنا بالمرصاد ، ومن حالك
على اقتصاد ، واقرأ أول
الصفحه ٣٤٢ : الأتابك ، والحاجي جلال
الدين المستوفي ، وحبسهم في برج من قلعة الجبل ، وحبس أتباعهم في خزانة البنود ،
وذلك
الصفحه ١٤٧ :
وتوهم أنه إذا وصل
إلى هولاكو أبقى عليه ، ووفى له بما في الفرمان ، فعاد مع الملك الناصر من قطيا
الصفحه ٤٨١ : ذل الكفر إلى عز الإسلام ، وفي أول الحال عجل
منجنيق الواحد كسر مناجيقهم الثلاثة ، ونقل من صورة الحال
الصفحه ٢١٤ : فرغ المغاني
من النوبة الأولى مد سماطا عظيما يشتمل على عدة أطباق وصحون خزافية حلوى سكب ،
وقطائف رطبة
الصفحه ٧٣ : خلق كثير ، وصلوا يوم الأحد ثاني عشر جمادى الأولى ، فما باتوا
تلك الليلة حتى قطعوا من الأخشاب ما
الصفحه ٤٩٧ : الأولى وأقام بها أياما ، وتحدث الأمير علم الدين
الشجاعي ـ رحمهالله ـ في الأموال ، وحصل منها جملة طائلة
الصفحه ٨٠ : ميسرة
المسلمين كسرة شنيعة ، فحمل الملك المظفر رحمهالله في طائفة عظيمة من المسلمين أولي البصائر فكسرهم
الصفحه ١٢٧ : .
وبعد : فإن أولى
الأولياء بتقديم ذكره ، وأحقهم أن يصبح القلم راكعا وساجدا في تسطير مناقبه وبره ،
من سعى
الصفحه ٣٣٧ : من الشهر ، وكان تأخر بسبب جمع أمواله من البلاد ، وكان
مهذب الدين علي بن البرواناة نائبا عن أبيه في